الجمعة, 17-مايو-2024 الساعة: 09:24 م - آخر تحديث: 08:58 م (58: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - وكالات -
السنيورة يؤكد عدم القبول بسلاح حزب الله
قال رئيس الحكومة اللبنانية فؤاد السنيورة في حديث إلى صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية نشر السبت ردا على سؤال حول القبول بوجود "قوة شبه عسكرية" في لبنان، إن في الإمكان تقبل هذا الوضع لفترة معينة من الزمن لكن لا يمكن القبول به لمدة طويلة لا تخضع بموجبه بعض المناطق لسيطرة الدولة ولا يخضع البعض لحكم القانون فيقومون ويسمح لهم القيام بما يحلو لهم.

وأضاف في إشارة إلى حزب الله بحسب ترجمة الحديث إلى العربية التي نشرها المكتب الإعلامي لرئاسة مجلس الوزراء إنه لا يعتقد أن هذا الوضع لا يعتبر مقبولا في أي من الحالات التي ظهرت فيها مقاومة.

وتابع: "ليسوا وحدهم مناهضين لإسرائيل إلا أن محاولة احتكار المقاومة يقصي الأفرقاء الآخرين، مما يعقد الوضع في مجتمع تعددي". وأكد أن وجود قبطانين على سفينة واحدة سيؤدي إلى غرق السفينة.

وعن كيفية تطور الأمور في حال لم يتغير شيء، قال السنيورة إنه ليس من مصلحة أي من الفرقاء اللجوء إلى العنف أو السلاح لأن ذلك سيؤدي إلى دمار الجميع.

وأضاف أنه يتعين اللجوء للوسائل الديموقراطية وللناخبين الذين سيحكمون في نهاية المطاف ويحسمون أي طريق يريدون سلوكها وعلى الجميع احترام هذا الخيار.

وقال إن من يحصل على الأكثرية بعد الانتخابات من حقه أن يحكم. ويذكر أن النتخابات النيابية في لبنان ستجرى في ربيع 2009. وأكد أن الاكثرية الحالية التي ينتمي إليها ستفوز في هذه الانتخابات.

ونفى السنيورة أن يكون السعوديون قدموا دعما للأصوليين في لبنان، وقال "لا أظن بتاتا أن السعوديين قد يقدمون على شيء مماثل، كما أنهم لا يعرفون السبيل لذلك"، مشيرا إلى أن عناصر فتح الإسلام الذين اشتبك معهم الجيش اللبناني لأشهر طويلة في صيف 2007 في مخيم نهر البادر للاجئين الفلسطينيين في الشمال قدموا إلى لبنان عبر الحدود مع سوريا.

غير أنه رفض تحديد الجهة التي يعمل لصالحها الإسلاميون المتشددون. وكشفت الأجهزة الأمنية اللبنانية أخيرا شبكة قامت بعمليات تفجير في طرابلس في شمال لبنان وكانت تعد لغيرها، وبينت التحقيقات الأولية أنها مرتبطة بفتح الإسلام.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024