الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 10:15 ص - آخر تحديث: 04:26 م (26: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - محمد القيداني
محمد القيداني -
قدر الهلال .. لمشاركات خارجية مستنسخة !!
إن كانت الأقدار وحدها .. ولا راد لقضاء الله .. هي من وضعت قدم فريق هلال الحديدة ( حامل ثنائية الموسم المنصرم ) في الدور التالي لدوري أبطال العرب بعد أن كنّا قد ربطنا أحزمة القناعة بعودة الهلال لعشه الساحلي اثر سقوطه في موقعة الذهاب بالثلاثة أمام الكويت الكويتي ، على إعتبار أن لقاء العودة تحصيل حاصل لا غير .
فالأقدار وحدها هي من تسوقنا أيضا إلى طرق باب إقلاعات الأندية المحلية في اليمن في مشاركاتها الخارجية ، والهلال هنا لا يمثل نموذجا فريدا أو حالة استثنائية لأنه من حصد مائدة الموسم .. بل ما نرمي إلية وكما يقول أشقائنا في مصر ( الحال من بعضه ) ففرقنا الكروية هي عبارة عن صورة مستنسخة أشبه بالنعجة (دللي ) إذا ما ساقها القدر صوب إستحقاق خارجي لتجد نفسها تمثل دور ( شاهد ما شفش حاجه )

وعلى اعتبار أن لدينا دوري محترفين .. عفوا ( أشبه ) فإن أنديتنا تنضح باللاجئين ممن نطلق عليهم مجازا تسمية محترف فمستوياتهم لا تتعدى دور النطيحة والمتردية ولا يمكن أن تلحظ من خلال أدائهم في الملعب ما يحدث الفارق .. اللهم لا شماتة

وما خرج به الهلال من أداء ونتيجة رغم أنه بات قلعة لإيواء النجوم وملاذ لكل موهوب كروي أكبر برهان على أن الفرق اليمنية لم تستطع قطع مراحل العك والحك في ميادين المستديرة ولم تستطع الارتقاء بحالتها المرضية المزمنة ليبقى الحال كما هو عليه وعلى المتضرر اللجوء للقضاء
مما يؤكد أن المشكلة أصبحت أشبه بالظاهر وهو ما يسوقنا مجبرين إلى صوابية قرار الإتحاد العربي لكرة القدم في عدم السماح للفرق اليمنية بالمشاركة بفريقين نظرا لحضورها المجسد لدور الأطرش في الزفة وخروجها الهش من الدور الأول وعلى أنغام العندليب في أغنية ( ظلموه )
وحتى لا يطالعنا متطفل بالعزف على نغمة التبريرات الواهية باسطوانة الإمكانات والمادة فلدينا من الإمكانيات إن سخرت في طريقها وصوب هدفها المنشود لوجدنا فرق تستطيع تقديم صورة تعكس حقائق المواهب الكورية والخامات الجيدة التي تضخ بها حتى الحواري وليس الأندية فقط لكن تكمن المشكلة في العقول الإدارية المنفوخه بالهواء الفاسد و الغير قادرة على انتشال حال تلك الفرق من وضعيتها الراهن وكلما خرج فريق أعاد للذاكرة مقولة ( ذكرني فوك حماري أهلي )

فعلى سبيل المثال كانت الأقدار قد ساقتني لأشاهد تجربة الأشقاء في الصفاء اللبناني ببيروت والذي يستعد لخوض نهائي كأس الإتحاد الأسيوي لكرة القدم ولعل الفارق بيننا وبين الأشقاء لا يكمن في الإمكانيات بل يكمن في العقول فهل نجد عجولا صاغية
[email protected]










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024