الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 08:10 ص - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمرنت - وكالات -
الذكور مصدر الكرب والبنات ينشرن السعادة !
زعمت دراسة حديثة أن الشقيقات ينشرن السعادة في المنزل، في حين أن الأشقاء هم مصدر للضيق والكرب!

وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن الباحثين توصلوا إلى هذه النتيجة بعد دراسة شملت 571 شخصاً تتراوح أعمارهم بين 17 و25 سنة، إذ تبين أن الذين نشأوا في منزل فيه شقيقات كانوا أكثر سعادة وتوازناً من غيرهم.

وتوصل الباحثون إلى هذه النتيجة بعد المناقشة التي أجرتها جمعية علم النفس البريطانية في برايتون، ووجد فريق البحث من جامعة "آلستر" أن وجود بنات في العائلة يجعل أفرادها أكثر ميلاً وانفتاحاً للتعبير عن شعورهم.

إلى ذلك، قال غيري بيرنيكيل المنسق في جمعية خط الدعم التي توفر المشورة للشباب والعائلات، التي تواجه ظروفاً اجتماعية صعبة، "علينا التفكير بعناية في الطريقة التي يجب أن نتعامل بها مع عائلات فيها عدد كبير من الصبيان"، وأضاف بيرنيكيل أن الصبيان يميلون إلى عدم الكشف عن مشاعرهم ومشاكلهم عندما يكون هناك الكثير من الذكور في العائلة، وذلك قد يسبب بعض المشاكل".









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024