الأحد, 28-أبريل-2024 الساعة: 06:20 ص - آخر تحديث: 02:33 ص (33: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت - وكالات -
اعتقال عشرات في مزاعم فساد ضخمة بأمريكا
ألقت الشرطة الأمريكية القبض على "سمسار أعضاء"، أثناء محاولته بيع كلية بشرية، قال إنه حصل عليها من "متبرع" إسرائيلي، عارضاً بيعها لأعلى سعر وصل إلى مبلغ 160 ألف دولار.

وأعلنت السلطات في ولاية نيو جيرسي الأمريكية أنه تم توقيف المتهم، ويُدعى ليفي إيزاك روزنباوم، في وقت سابق الخميس، حيث وُجهت إليه تهمة السمسرة والمتاجرة بأعضاء بشرية.

وبحسب وثائق المحاكمة، فإن روزنباوم، وهو ليس طبيباً ولا علاقة له بهذا المجال، يواجه اتهامات بأنه سمسار للأعضاء البشرية، وذلك بعد أن أوقع مكتب التحقيقات الفدرالي FBI به، بعد أن أرسل عميلة لديه وشاهدة سرية، للحصول على الكلية، التي أخذ "يفاصلهما" عليها ليصل سعرها إلى 160 ألف دولار.

واتصلت كل من عميلة FBI والشاهدة السرية، بروزنباوم، بحجة بحثهما عن كلية لعم العميلة المريض، وبعد عدة زيارات وأخذ ورد، قام "سمسار الأعضاء" برفع سعر الكلية التي قال إنها آتية من إسرائيل، من 150 إلى 160 ألف دولار.

ووفق تسجيلات التحقيق، فقد قال روزنباوم للعميلة وزميلتها: "أنا مثلي مثل الخاطبة أوفق حاجات الناس مع بعضها البعض"، مؤكداً في الوقت نفسه أن كان يمارس هذا النوع من السمسرة منذ ما لا يقل عن عشر سنوات، وكان معظم الأعضاء التي قام ببيعها حصل عليها من "متبرعين" في إسرائيل.

وسعى روزنباوم، وفقاً لما كشفت عنه التسجيلات، إلى إقناع العميلتين بمصداقيته، وذلك عبر إعطائهما رقم شخص، لم يفصح عن اسمه، زعم أنه اشترى كلية منه في السابق، حيث أكد الأخير "صدق" السمسار وجودة "بضاعته."


وعندما سألت العميلة وزميلتها الشخص الذي اشترى الكلية، عن رأيه بدوافع المتبرعين بكلاهم إلى تلك الممارسات، ذكر أنه يعتقد أنهم يقومون بذلك للحصول على المال.

يُذكر أن ظاهرة بيع الكلى باتت تطفو على السطح لا في الولايات المتحدة فحسب، إذ وضعت ظاهرة الغلاء وسوء الأحوال الاقتصادية بباكستان، المواطنين بين خيارين غاية في الصعوبة لسد نفقاتهم المتزايدة، وهما إما بيع أحد أعضائهم الجسدية، مثل الكلية، أو حتى اللجوء إلى التجارة بأولادهم.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024