الأحد, 28-أبريل-2024 الساعة: 02:28 ص - آخر تحديث: 02:11 ص (11: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - cnn -
الشرطة المصرية تدهم منزل هدى عبدالناصر
تضاربت التقارير الواردة من مصر الثلاثاء، حول حقيقة مصير الخلاف القضائي بين هدى عبدالناصر، ابنة الرئيس المصري السابق، جمال عبدالناصر، ورقية السادات، ابنة خلفه الرئيس الراحل أنور السادات، حيث ذكر البعض أن منزل الأولى تعرض للدهم بهدف الحجز على موجوداته نظير الغرامة التي فرضها القضاء عليها.

لكن النائب المصري، مصطفى بكري، قال في حديث لموقع CNN بالعربية إنه اتصل بشقيق السيدة هدى الذي قال له إن منزلها مايزال مقفلاً في حين أنها شخصياً موجودة في الساحل الشمالي، مستبعداً ما ورد عن انتهاء القضية بدفع هدى عبدالناصر لقيمة الغرامة البالغة 150 ألف جنية (27 ألف دولار.)

وقال بكري إن نبأ مداهمة منزل عبدالناصر، إن كان صحيحاً، فسيكون أمراً مستغرباً، خاصة وإن هناك مئات بل آلاف الأحكام التي صدرت منذ سنوات بتغريم شخصيات على خلفية قضايا قذف دون أن تُنفذ، مضيفاً أنه شخصياً فاز بحكم على شخص جرى تغريمه بمبلغ 80 ألف جنيه دون أن يُنفذ الحكم حتى الآن.

وذكر بكري أن القضية ما تزال أمام القضاء، حيث لم تصدر محكمة النقض موقفها منها بعد، مضيفاً إنه إن كانت الشرطة قد داهمت المنزل فإن ذلك سيكون "إهانة موجهة لكل مصري ولتراث ثورة 23 يوليو/تموز،" وسأل: "هل إذا حصل أي مواطن على حكم ضد ابن رئيس دولة حالي أو سابق فسيتم المسارعة إلى الحجز على ممتلكاته ودهم منزله؟"

ويعود الخلاف بين هدى عبدالناصر ورقية السادات إلى العام الماضي، عندما قضت محكمة جنوب القاهرة بتعويض قدره 150 ألف جنيه (27 ألف دولار) على ابنة عبد الناصر لصالح رقية التي ادعت عليها بـ"تشويه صورة والدها دون دليل" بعد أن اتهمته بأنه خطط ودبر لقتل الزعيم جمال عبد الناصر.


وقد شهدت المحكمة صراعا بين السيدتين على مدار فترة طويلة دون جدوى، خاصة وأن اتهام ابنة عبدالناصر للسادات جاء في لقاء تلفزيوني اتهمت فيه السادات أيضاً بأنه "عميل للمخابرات الأمريكية."

وقد رفضت هدى عبدالناصر دفع مبلغ التعويض، في حين ذكرت تقارير إعلامية أنها عادت فدفعت المبلغ في وقت لاحق الثلاثاء ما أدى إلى انتهاء القضية القضائية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024