الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 09:10 ص - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - محمد الجرادي
محمد الجرادي -
نعاتب (المشترك) أم نغفر لـ(المؤتمر)
لم يقل لنا المؤتمر، ومثله أحزاب المشترك، أن هذه الأخيرة كانت حاضرة، بل شاهدة على مجريات الوساطة القطرية أو ما عٌرفت بـ"اتفاقية الدوحة" التي ثبت نكثها والتنصل عنها من قبل عناصر التمرد من الحوثيين، رغم كل البيانات والأحاديث التي أصدرتها الآلة الدعائية للحوثيين، وإدعاءات تمسكها ببنود الاتفاقية، ورغم ما قاله "حميد الأحمر" لبرنامج بلا حدود !!

وعجباً أن تصدق أحزاب المشترك نفسها وتنسى أنها وقعت على تقرير لجنة الوساطة،الذي خلص إلى إدانة "الحوثيين" والتأكيد على خروقاتهم ونكوصهم عن بنود الاتفاقية.

وأكثر عجباً مطالبة "المؤتمر" للمشترك بموقف يدين تمرد الحوثي، فيما هذا الموقف ماثلاً بين يديَّه ، بل ممهوراً بتوقيعات رؤساء الكتل البرلمانية ،الاشتراكي عيدروس النقيب، والإصلاحي عبد الرحمن بافضل، والناصري سلطان العتواني .

ومع كل ذلك لم أفهم أن تظهر هذه الوثيقة اليوم، ويُمعن نائب رئيس الكتلة البرلمانية للمؤتمر ياسر العواضي – عضو اللجنة ذاتها – في قراءتها نصاً منذ يومين لبرنامج "مباشر مع " في قناة الجزيرة .

على أن العواضي لم يقدم هذه الوثيقة على سبيل تأكيده تناقش أحزاب المشترك وتذبذب مواقفهم، حتى في المسائل المتفق حولها والممهورة بتوقيعات قياداته، لكنه قدمها فقط على سبيل إثبات خروقات عناصر التمرد والتخريب، وتنصلهم عن اتفاقية الدوحة.

هذه الوثيقة- بالطبع- تنام منذ ذلك الحين في أدراج المؤتمر ولم توقظها أحاديث "النقيب " ، ولا " بافضل "، ولا " العتواني " وحتى آخرون من قيادات أحزاب اللقاء المشترك .. فهل نعاتب هؤلاء أم نغفر للمؤتمر!!








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024