الإثنين, 06-مايو-2024 الساعة: 02:45 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
دين
المؤتمر نت - شدد الداعية الإسلامي  الدكتور يوسف القرضاوي على أن النظر في مناهج التعليم يرتقي إلى درجة الفريضة الدينية، وذلك خلال مشاركته في جلسة حول عنوان "أسلمة مناهج التعليم" في  الدورة الـ15 لمؤتمر مجمع الفقه الإسلامي التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي، والمنعقدة بالعاصمة العمانية مسقط.
المؤتمرنت-إسلام أون لاين -
القرضاوي: النظر بمناهج التعليم "فريضة"
شدد الداعية الإسلامي الدكتور يوسف القرضاوي على أن النظر في مناهج التعليم يرتقي إلى درجة الفريضة الدينية، وذلك خلال مشاركته في جلسة حول عنوان "أسلمة مناهج التعليم" في الدورة الـ15 لمؤتمر مجمع الفقه الإسلامي التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي، والمنعقدة بالعاصمة العمانية مسقط.
وفي تعليق له على موضوع هذه الجلسة والأبحاث المقدمة، قال الدكتور القرضاوي: إن "النظر في المناهج فريضة دينية وضرورة بشرية".
ودعا مجمع الفقه إلى عقد "ندوة متخصصة لبحث القضية"، مضيفا: "ولتضم هذه الندوة متخصصين في شتى فروع التعليم لتبحث الأمر على نطاق واسع".
ونوه إلى وجود "بعض أوجه القصور في التعليم الإسلامي والمدني على حد سواء، ومن هذا القصور والنقص تعليم العلوم المختلفة باللغات الأجنبية، ومنها كذلك الأمية التي ما زالت متفشية في بلادنا".
وفي بحثه، أشار عثمان شبير الأستاذ بكلية الشريعة والقانون جامعة قطر إلى أن العالمين العربي والإسلامي يعيشان اليوم "أزمة تعليمية تفوق في حدتها أزمة الطعام وأزمة الطاقة وأزمة المياه وأزمة السياسة".
من جهته قال الشيخ محمد علي التسخيري رئيس المجمع الإسلامي العالمي للتقريب بين المذاهب: إن "الخير قد يأتي من قبل العدو أحيانا"، في إشارة ضمنية إلى مبادرات الإصلاح بالشرق الأوسط التي طرحتها مؤخرا واشنطن والدول الأوربية، والتي تتضمن الدعوة لإصلاح نظم التعليم بدول المنطقة العربية.
وأضاف قائلا: إن النظر الواعي في مناهجنا الإسلامية يؤدي إلى نهضة المسلمين".
وأوصى الدكتور قطب مصطفى سانو، أستاذ الفقه وأصوله بالجامعة الإسلامية بماليزيا في بحثه بضرورة اعتماد "فكرة التكامل بين القيم والمعارف وبين علوم الدين وعلوم الدنيا"، فضلا عن أهمية وضرورة استخدام "أساليب التشويق والترغيب والحوارية والنقدية في تعليم النشء".
وشدد على أن "أساليب القمع الفكري والاستبداد والتكميم تفضي إلى الغلو والتطرف". كما اقترح "ضرورة تأسيس أقسام ووحدات في جميع وزارات التربية، ووزارة التعليم العالي في العالم الإسلامي تعنى بمراقبة مسيرة أسلمة التعليم بمناهجه ونظمه".









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024