الأربعاء, 15-مايو-2024 الساعة: 09:15 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت - وكالات -
مقتل 5 جنود روانديين بقوات "يوناميد" في هجومين بدارفور
لقي خمسة جنود روانديين ضمن القوات الدولية المشتركة من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي لحفظ السلام في إقليم دارفور "يوناميد"، مصرعهم خلال الساعات الأربعة والعشرين الماضية، وفق ما أكد مسؤولون أمميون وبعثة الاتحاد الأفريقي في الإقليم الواقع غربي السودان.

وأعلنت الأمم المتحدة السبت مقتل جنديين من قوات "يوناميد"، وإصابة آخرين، في هجوم شنه مسلحون مجهولون على عدد من الجنود أثناء قيامهم بتوزيع المياه بأحد مخيمات النازحين، في منطقة "سرف عمرة"، شمالي دارفور.

وفي وقت سابق الجمعة، لقي ثلاثة جنود روانديين مصرعهم وأُصيب آخران، نتيجة هجوم استهدف دورية عسكرية أثناء مرافقتها لشاحنة محملة بالمياه، دون أن يتضح موقع أو ملابسات الهجوم.

ويرفع هؤلاء القتلى حصيلة الخسائر التي تكبدتها القوات المشتركة لحفظ السلام في الإقليم "المضطرب"، إلى 22 قتيلاً، منذ بدء نشر القوات مطلع بداية العام 2008.

وحسبما ذكرت الأمم المتحدة، فإن أكبر هجوم استهدف تلك القوات، وقع في يوليو/ تموز من العام الماضي، عندما تعرضت دورية تابعة لـ"يوناميد" إلى كمين من قبل 200 مسلح في شمال دارفور، مما أدى إلى مقتل سبعة جنود وإصابة 22 آخرين.

وكان ثلاثة جنود بقوات حفظ السلام قد أُصيبوا بعدما تعرضوا لهجوم بالأسلحة النارية في غرب دارفور، في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، فيما قُتل أحد الجنود في هجوم سابق بجنوب دارفور في مايو/ أيار الماضي.

وفي أغسطس/ آب من العام الجاري، تعرض موظفان يعملان ضمن بعثة الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي للاختطاف من قبل مسلحين، وما زالا محتجزين حتى الآن.


وكان الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، قد ذكر في تقريره عن يوناميد، أن "ازدياد التهديدات ضد الموظفين الدوليين، بما في ذلك ارتفاع معدلات الاختطاف، والتحركات العسكرية لتشاد والسودان، وتقييد الحكومة لحركة قوات حفظ السلام، جميعها تعيق الجهود الرامية إلى إحلال الاستقرار في دارفور."

وتقول الأمم المتحدة إن نحو 300 ألف شخص لقوا حتفهم في أعمال العنف التي يشهدها إقليم دارفور منذ عام 2003، بينما اضطر نحو 2.7 مليون آخرين إلى النزوح عن ديارهم.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024