الأربعاء, 15-مايو-2024 الساعة: 10:52 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
المؤتمر نت -
حرب تصريحات بين خامنئي ورفسنجاني وموسوي وخاتمي
ثارت حرب شعارات وتصريحات في ايران قبل مظاهرات يوم الطالب الجامعي، فقد أوصى المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي الحكومة، الأحد 6-12-2009، بتحمل الضغوط والتهديد بالحرب وبعدم التراجع عن حقها في الحصول على طاقة نووية وتقنية لازمة نووية عالية للأغراض السلمية، لكنه هاجم الاصلاحيين معتبراً أمريكا وبريطانيا وبعض الدول الغربية أعداء الجمهورية الاسلامية.


وقال إن "العدو يستغل الخلافات الداخلية ويستفيد من البعض في ايران ممن سيفتضحون غداً أمام الله بسبب تمكينهم العدو من هذه الفرصة".

أما رئيس مجلس الخبراء المعطل دوره تماماً هاشمي رفسنجاني، فقد كرر من مدينة مشهد الدينية شمال شرق ايران، أن إعادة الثقة بالنظام، والافراج عن السجناء السياسيين وتعويض متضرري الاحتجاجات على نتائج الانتخابات، قد يسهم في تعزيز الوحدة الوطنية.

وأكد رفسنجاني أن وسائل الاعلام والقنوات الفضائية الأجنبية أصبحت في ظل قمع الاعلام المحلي مصدراً للشعب للحصول على المعلومات عن ايران، وأوضح "يجب اقناع الشعب، وفرض القيود على الاعلام المحلي ليس حلاً، وإذا اقتنع الشعب فلن ينزل الى الشارع".

وانتقد بشدة وجود سجناء سياسيين في البلاد وقال متسائلاً: من هم هؤلاء السجناء؟

ورأى رفسنجاني، عشية مظاهرات يوم الطالب التي وعدت السلطات بقمعها، أن على الحرس الثوري والباسيج أن لا يقمع احتجاجات الشعب، وحذر من محاولة خداع مجتمع يضم ما بين ثلاثة وأربعة ملايين طالب جامعي.

وقال إن الحرس الثوري يدّعي أنه مطيع لخامنئي، لكنه ينفذ أوامر القائد بأي طريقة تعجبه.

وأضاف أن الاصطفافات الراهنة ليست في مصلحة النظام، مشيراً الى ما يجري كل يوم من احتجاج في الجامعات على نتائج الانتخابات، ودعا الى الاعتدال ونبذ التطرف.

وفي الاتجاه نفسه، صبت تصريحات جديدة للزعيم الاصلاحي مير حسين موسوي الذي أشاد بالحركة الطلابية، واصفاً الحكومة الحالية بأنها "لا تسير على نهج الامام علي".

وأوضح أن "الحكومة التي لا تعامل شعبها بالعدل والانصاف، وتلقي بأبنائها في السجون وتحاكمهم دون أي مبرر، وهذا لا ينطبق أبداً مع السيرة العلوية".

وجاءت أعنف هذه التصريحات على لسان الرئيس السابق محمد خاتمي الذي أكد أن الحاكم سيفقد الشرعية إذا تخلى عنه الشعب، وهي اشارة لها مغزى عن تحولات الأزمة الداخلية من الشارع الى قمة الهرم.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024