الأربعاء, 15-مايو-2024 الساعة: 02:31 م - آخر تحديث: 02:31 م (31: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
مذكرة توقيف بريطانية بحق ليفني
نفى مكتب وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة، تسيبي ليفني، صحة التقارير التي أشارت الاثنين إلى أنها اضطرت إلى إلغاء زيارتها المقررة إلى لندن لحضور مؤتمر يهودي، بسبب صدور مذكرة توقيف بحقها، لاتهامها بالمسؤولية عن جرائم ارتكبها الجيش الإسرائيلي خلال العملية العسكرية التي نفذها في غزة الشتاء الماضي.

وذكر مكتب ليفني، إن قرار إلغاء الزيارة اتخذ قبل أسبوعين بسبب "تضارب في المواعيد"، مضيفاً أن الزعيمة الحالية للمعارضة الإسرائيلية "فخورة بكل القرارات التي اتخذتها من موقعها على رأس وزارة الخارجية خلال العملية التي طالت غزة، والتي نجحت في تحقيق هدفها، الذي ضمن الأمن لإسرائيل."

من جهته، قال السفير الإسرائيلي في لندن، رون بروسر، إنه اجتمع إلى عدد من المسؤولين في وزارة العدل البريطانية، وقد أكدوا له أنهم "ليسوا على اطلاع بوجود مذكرات توقيف بخلفيات جنائية ضد ليفني،" وفقاً لموقع صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية.

وكان من المتوقع أن تزور ليفني العاصمة البريطانية للمشاركة في مؤتمر ينظمه الصندوق القومي اليهودي، ولكنها ألغت مشاركتها.

ونقلت تقارير صحيفة أوردتها صحيفة "القدس العربي" الصادرة من لندن، أن أجهزة الأمن البريطانية حذرت منظمي المؤتمر من احتمال أن تواجه ليفني خلال وجودها على الأراضي البريطانية خطر التعرض لدعاوى قضائية من منظمات مؤيدة للفلسطينيين.


يذكر أن وزير الدفاع الإسرائيلي، أيهود باراك، كان قد تعرض قبل شهرين لمحاولة مماثلة لإصدار مذكرة اعتقال بحقه من قبل جماعات مؤيدة لحقوق الإنسان خلال زيارته للندن، لكن القضاء علق البت بالقضية حتى إشعار آخر.

وفي عام 2004، واجه سلفه آنذاك، شاؤول موفاز، قضية مماثلة في بريطانيا، ولكن القضاء منحه الحصانة الدولية في سابقة كانت الأولى من نوعها في محاكم البلاد.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024