الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 12:33 ص - آخر تحديث: 11:25 م (25: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت- العربية نت -
السلطات الإيرانية تسعى لإغلاق مكتب منتظري
أكدت مصادر إيرانية مطلعة أن لجنة أمن مدينة قم أبلغت أسرة منتظري بأنها تريد إغلاق مكتب المرجع الراحل آية الله حسين منتظري بعد وفاته وختمه بالشمع الأحمر، وهي تجري مفاوضات مع أنجال المرجع المعارض لتسليم البيت للسلطات مقابل رفع الطوق الأمني المفروض على منزل منتظري منذ أمس.

كما علمت مصادر صحفية أن قوات الأمن وعناصر الباسيج تفرض حصاراً شديداً على منزل المرجع الديني الراحل حسين علي منتظري الذي ألغت أسرته مجلس عزاء، ومن بعد ورود أنباء عن اقتحام قوات الحرس الثوري والباسيج مسجد أعظم الذي كان يفترض أن يشهد مجلس العزاء الرسمي باسم بيت منتظري. وأكد سعيد منتظري نجل منتظري أن أسرة المرجع الراحل قررت إلغاء المجلس لتفادي وقوع صدامات.

من جهة أخرى، أكدت مصادر إصلاحية موثوقة أن الرئيس الايراني السابق محمد خاتمي لم يحضر مراسم تشييع ودفن المرجع حسين علي منتظري بعد تلقيه معلومات أن غلاة المحافظين ينوون الاعتداء عليه وربما اغتياله، وقالت المصادر إن المقربين من خاتمي نصحوه بأن يرسل ممثلاً عنه وهو حجة الإسلام محمد شريعتي الى قم للمشاركة في حفل تشييع منتظري وإجهاض أي محاولة للاعتداء عليه.

وقالت مواقعُ للإصلاحيين إن سيارة الإصلاحي المعارض مير حسين موسوي تعرضت لاعتداء أثناء عودته من التشييع في قم، وإن أحد المرافقين له أصيب بجروح.

وكان المرشد علي خامنئي عزّى بوفاة منتظري، إلا أنه غمز، أيضاً، من قناته حين طلب له المغفرة ورأى في برقية العزاء أن "الله امتحن منتظري في الأيام الأخيرة من حياة الإمام الراحل امتحاناً صعباً وخطراً، فنسأل الله سبحانه أن يشمله بمغفرته ورحمته ويجعل من المشاكل الدنيوية كفارة لتلك المرحلة"، وهي إشارة من خامنئي الى أن منتظري أخطأ في تلك المرحلة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024