الخميس, 16-مايو-2024 الساعة: 07:21 م - آخر تحديث: 07:20 م (20: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - نصحت دراسة تحليلية احزاب اللقاء المشترك (تحالف معارض في اليمن) بالتعامل مع قضايا الوطن بمسؤولية اكبر و تقديم مصلحة الوطن والشعب قبل مصالحه الحزبية
بما يضمن للمعارضة تحقيق اهدافها ويمكنها من كسب ثقة الشارع .
وعزت الدراسة التخبط الذي يعيشه المشترك لسببين الأول

المؤتمرنت -
دراسة : (المشترك) يسير عكس التيار ولم يصل لمرحلة نضوج المعارضة
نصحت دراسة تحليلية احزاب اللقاء المشترك (تحالف معارض في اليمن) بالتعامل مع قضايا الوطن بمسؤولية اكبر و تقديم مصلحة الوطن والشعب قبل مصالحه الحزبية وبما يضمن للمعارضة تحقيق اهدافها ويمكنها من كسب ثقة الشارع .

وعزت الدراسة التي اعدها الباحث الاكاديمي /سامي الاهدل التخبط الذي يعيشه المشترك لسببين الأول: هو أن "المشترك" معارضة حديثة النشأة والعهد, ولم تصل بعد لنضوج المعارضة الحقيقية الفاعلة والمؤثرة والمتأثرة بقضايا المجتمع.

والثاني: هو تلك التركيبة الايديولوجية المتباعدة والنقيض الفكري المختلف بين أحزاب ذلك اللقاء والذي يضم في طياته حزب يمني متطرف وأخر يساري منفتح.

وخلصت الدراسة البحثية الى ان ما يقوم به "اللقاء المشترك" في اليمن اليوم ليس فقط تشويه للهوية الوطنية بل هو أيضا تشويه أخر بحق الحركات الوطنية والقومية المناضلة التي سعت ومازالت تسعى لرقي الأوطان ورفع مكانتها.
مشيرة الى ان المعارضة التي تسعى لإثارة النعرات ونشر الفوضى وتهدد امن الوحدة الوطنية وتعمل على إحداث فجوات عميقة بين الحاكم والمحكوم, فهي معارضة مُتشرذمة لا تمت للحركات الوطنية بصلة ولا تخدم الوطن بل تخدم أعدائه.

وأكدت الدراسة المعنونة بـ(خطورة الأخطاء التراكمية للقاء المشترك وأثرها في تشويه مفاهيم الولاء الوطني )ان التعددية السياسية والحزبية تجعل من الاختلاف في البرامج والأهداف والأطر الايديولوجية وسيلة لدعم الاستقرار الأمني ,وليس وسيلة للخراب والفوضى ونشر ثقافة الكراهية ، وتسهم تلك الأحزاب السياسية التي تُؤسس وفقاً لأحكام القانون في تحقيق التقدم السياسي والسلام الاجتماعي, وتعمل على الدفع بعجلة التنمية إلى الأمام على أساس الوحدة الوطنية.


وفيما استعرضت الدراسة نماذج لأساليب أحزاب معارضة في دول أخرى قالت ان المعارضة في اليمن (اللقاء المشترك) تسيرعكس التيار و تعاني من الانقباض والانكماش المستمر,( فهي تطل برأسها إذا علمت بان هناك صيد سياسي دسم, وتنسحب من أداء واجباتها الوطنية والقومية إذا ما رأت أن في انسحابها ضرراً ونكاية بالسلطة, تاركةً مصلحة الشعب أمراً ثانوياً).
واضافت : والمتتبع لسير " اللقاء المشترك" سيجده مكبلاً بقيود قياداته دون أن تكون للشريحة العظمى فيه أي تأثير يُذكر, سوى أنها تتحرك بالريموت كنترول من شارع إلى أخر ومن مظاهرة إلى أخرى.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024