السبت, 18-مايو-2024 الساعة: 05:15 م - آخر تحديث: 05:03 م (03: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - رئيس الجمهورية

المؤتمرنت-لحج- وحيد الشاطري -
وكيل محافظة لحج الشيخ مطلق : 17 يوليو ميلاد حقيقي للديمقراطية
قال الشيخ المناظل عبدالله مطلق الوكيل المساعد لمحافظة لحج في اليمن إن السابع عشر من يوليو هو يوم ميلاد الديمقراطية الحقيقية، ومن من أبرز الأحداث العظيمة في تاريخ اليمن المعاصر الذي غير وجه اليمن ديمقراطياً وسياسياً وتنموياً وثقافياً واقتصادياً، وهو يوم إحساس عميق عند أبناء الشعب اليمني بعظمة التوجه الديمقراطي الذي أرست مداميكه التوجهات السياسية لوطن الثاني والعشرين من مايو 1990؛ حيث كانت الديمقراطية الوجه الآخر للوحدة الوطنية امتدادا لإرث ديمقراطي وطني غير مسبوق تأسس في الـ17 من يوليو 1978م، ذلك اليوم الذي تم فيه انتخاب علي عبدالله صالح رئيس للجمهورية.

مشيراً في حديث بالمناسبة لـ(المؤتمرنت) الى ماتحقق من منجزات على مستوى كافة جوانب الحياة العامة،وهي منجزات شاهدة على نفسها بفضل حنكة فارس العرب الزعيم المناضل الجسور الوحدوي الأول في تاريخ اليمن المعاصر.

وقال الشيخ مطلق :نحن في هذه المناسبة الغالية على قلوبنا نستعيد ما أنجز من خطوات على طريق تثبيت هذا النهج الديمقراطي وتوسيع وتنوع أساليب عملنا من خلال قناعاتنا الديمقراطية.. ولا بد من التعامل بإيجابية بوعي مع هذه القناعات والخيارات التي حققت الكثير للوطن اليمني الموحد والكبير.

مضيفاً إن ما نشهده اليوم من تنوع في الخطاب السياسي والإعلامي وما نعيشه من واقع حواري متعدد في ظل قناعات القبول بالآخر شريكاً في العملية التنموية للمجتمع وغيرها من مخرجات التوجه الديمقراطي هي خلاصات يجب أن نعمل بها على توسيع قاعدتها والارتقاء بمستوى الوعي وفق قرارات موضوعية جادة وحريصة تصب في محصلتها النهائية بما يرتقي بالعمل الوطني اليمني حتى يصبح في مصاف الدول المتقدمة ديمقراطياً، وبما يلبي توجهات العصر الحديث ومتطلباته.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024