الجمعة, 14-مارس-2025 الساعة: 11:03 م - آخر تحديث: 10:14 م (14: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
رداً على اقاويل الرفيق علي سالم البيض المتهورة
محمد عبدالمجيد الجوهري
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت /ايلاف -
المدعي العام الإسرائيلي سيطلب توجيه تهمة تلقي رشاوى إلى شارون
القدس: سيطلب الادعاء العام الإسرائيلي توجيه التهمة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي ارييل شارون في قضية فساد، الأمر الذي قد يضطره في حال حدوثه إلى الاستقالة كما أفادت وسائل الإعلام مساء اليوم السبت.
وذكرت صحيفة هآرتس في موقعها على الانترنت ان المدعية العامة ادنا اربيل ستوصي في الايام المقبلة المستشار القانوني للحكومة مناحيم ماتسوز، صاحب الكلمة الفصل في الموضوع، توجيه التهمة الى شارون بقبول رشوة من رجل اعمال اسرائيلي.
وقد وجهت الى رجل الاعمال هذا ديفيد ابل في 21 كانون الثاني/يناير الماضي تهمة عرض رشوى على شارون عن طريق ابنه جلعاد شارون وعلى نائب رئيس الوزراء ايهود اولمرت.
لكن "هآرتس" قالت ان اربيل لن توجه اي اتهام ضد اولمرت لنقص الادلة.
وذكرت القناة الثانية في التلفزيون الاسرائيلي العام من جهتها ان مدعي عام الدولة سيؤيد توجيه الاتهام الى جلعاد شارون لانه كان وسيطا بين والده ورجل الاعمال.
ورفضت وزارة العدل ومكتب رئيس الوزراء التعليق على هذه المعلومات.
وكان عدد من كبار مسؤولي وزارة العدل طلب توجيه التهمة الى رئيس الوزراء الذي سبق ان استجوبته الشرطة عدة مرات.
وكانت اربيل على غرار العديد من مسؤولي وزارة العدل اعربت عن تاييدها الضمني لتوجيه الاتهام الى شارون.
ويرى المحللون انه اذا ما وجهت التهمة الى شارون فلن يكون امامه سوى خيار الاستقالة التي سبق ان استبعدها. ويعود القرار النهائي بشان اتخاذ هذا الاجراء القانوني الى المستشار القانوني للحكومة مناحيم ماتسوز.
وتعود الفضيحة الى 1998 حين كان شارون وزيرا للخارجية. وكان ابل ينوي انذاك بناء مجمع سياحي في جزيرة يونانية ويحتاج الى التراخيص الضرورية من السلطات اليونانية. وسعى للحصول على دعم المسؤولين الاسرائيليين، ومنهم شارون، لنيل تلك التراخيص. ولم يبن المشروع في نهاية الامر.
وقد عرض رجل الاعمال في البداية ثلاثة ملايين دولار لدفعها الى جلعاد شارون في مقابل الحصول على "نصائحه"، علما ان هذا الاخير لم يكن يتمتع بأي مؤهلات خاصة للقيام بهذا العمل.
ولا يرغم القانون الاسرائيلي رئيس وزراء متهما او حتى محكوما على الاستقالة، لكنه سيكون من الصعب جدا عليه البقاء في منصبه بالنظر الى القرارات التي تصدرها المحكمة العليا








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025