الإثنين, 28-أبريل-2025 الساعة: 12:07 ص - آخر تحديث: 12:01 ص (01: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
83 قتيلاً وجريحاً بتفجير انتحاري غرب بغداد
أكدت مصادر عراقية مسؤولة مصرع 43 شخصاً، على الأقل، وإصابة 40 آخرين، في تفجير انتحاري، جنوب غرب بغداد، الأحد.

وذكرت مصادر أمنية إن انتحارياً فجر حزامه الناسف بأحد مجالس الصحوة السنية في منطقة الرضوانية، التي تقطنها أغلبية سنية، أثناء انتظار عناصر المجموعة التي تعرف أيضا باسم ""أبناء العراق" استلام رواتبهم.

ويشارك عناصر "مجالس الصحوة" في مهام حراسة نقاط التفتيش والمساجد والمؤسسات الحكومية الأخرى، ويوجد في بغداد وحدها نحو 55 ألف عنصر ضمن قوة أبناء العراق.

وساهمت "مجالس الصحوة" في خفض العنف بالعراق خلال العامين الماضيين، إلا أنهم كثيراً ما كانوا هدفاً للمليشيات المسلحة المناوئة للحكومة.

وجاء الهجوم الانتحاري بعد يومين من مقتل ما لا يقل عن 30 شخصاً، من بينهم عدد من الأجانب، وإصابة 22 آخرين في حريق كبير اندلع في فندق بشمالي العراق، مساء الخميس.

كما يأتي في ظل شكوك سياسية متزايدة ومتواصلة منذ ما يزيد على أربعة شهور على انتهاء الانتخابات التشريعية في العراق، والتي أدت إلى فوز قائمة السياسي الشيعي العلماني إياد علاوي والمتحالف مع عدد من الأحزاب السنية تحت مظلة "القائمة العراقية"، بفارق مقعد واحد عن ائتلاف دولة القانون بقيادة رئيس الوزراء العراقي الحالي، نوري المالكي.


وكان سياسيون عراقيون وأمريكيون قد أعربوا عن خشيتهم من أن يستغل المسلحون فترة الفراغ السياسي ومحاولة إدخال العراق في دائرة من العنف الطائفي، مثلما حدث عامي 2006 و2007.

وفي هذه الأثناء تحاول القوات الأمريكية تقليص وجودها في العراق من 77 ألف جندي إلى 50 ألفاً بحلول نهاية أغسطس/آب المقبل، وذلك عملاً بأحكام الاتفاقية الأمنية الموقعة بين الجانبين الأمريكي والعراقي، والتي تقضي بانسحاب القوات الأمريكية من البلاد، مع بقاء قوة لتدريب القوات العراقية والأمنية.

سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025