الأربعاء, 24-أبريل-2024 الساعة: 08:03 م - آخر تحديث: 04:26 م (26: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
عبدالله الصعفاني -
صراخ المتواطئين
من الذي يمنع المعارضة في اليمن أن تتجاوز صراخها المستمر حول إصلاح النظام الانتخابي واللجنة العليا وتهيئة الملعب إلى القيام بأدوار أخرى متاحة وتتصل بأمن البلاد واستقرارها ومواجهة العبث ومخاطره..؟!
هل يمكن مثلاً أن يكون للمعارضة مواقف من الفساد، موقف من الأمية.. موقف من رداءة الخدمة الصحية وموقف من مظاهر الخروج على القانون.. تصورات للحل..؟!
هي تقول إنها لا تحكم.. وهذا صحيح حتى وكثير من المحسوبين عليها ليسوا فوق مستوى الشبهات.. ولكن ألسنا مطالبين دينياً بتغيير المنكر حتى باللسان أو القلب وفي الأخير أضعف الإيمان.. ألم نؤمر بأن نتقن ما نعمل..؟!
ماذا نسمي هذا التواطؤ ظاهراً وخفاء مع مجاميع التخريب والفتن هنا وهناك، ثم كيف لهذه الأحزاب أن تتحدث عن التغيير الديمقراطي ولا تأخذه بالمفهوم العقلاني.. وكيف يمكن الحديث عن حقوق مطلبية دون القول صراحة بأن الوحدة اليمنية حق يجب أن يبقى بمنأى عن شطحات المغامر والحاقد..؟!
إن الشرعية الفوضوية التي يستمد منها البعض حماقاته لاتخدم وطناً ولا تحترم شعباً ولا تجعل من يدعو إليها قدوة محترمة.. وهي في الذي تقدمه من خطاب سياسي فاسد تكشف ما ستقدمه للناس، إن قدر لها الوصول إلى سدة الحكم..
لماذا لا تكون ثوابت الجمهورية والوحدة والدستور والقانون والخلاف خارج منطق الصفقات الضيقة والتواصي بالحق؟!
إن الوطن أكبر من أن يتحول الكثير من ركاب سفينته إلى مجاميع من العابثين والفاسدين والحمقى








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024