السبت, 06-يوليو-2024 الساعة: 11:58 ص - آخر تحديث: 02:04 ص (04: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الاحتفاء بـ22 مايو تجسيد للصمود
د. علي مطهر العثربي
الوحدة اليمنية.. بين مصير وجودها الحتمي والمؤامرات التي تستهدفها
إبراهيم الحجاجي
الوحدة.. طريق العبور الآمن إلى يمن حُر ومستقر
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬ قاسم‮ ‬لبوزة‮*
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
سوريا ترفض الانتقادات الأميركية
رفضت سوريا اتهامات الولايات المتحدة بزعزعة الاستقرار في لبنان، وقالت إنها ليست بحاجة إلى نصائح واشنطن بشأن كيفية التعاطي مع جارها.


وكان مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى جيفري فيلتمان قال إنه لن يكون ثمة تقارب مع سوريا طالما أن أصدقاءها (حزب الله) يزعزعون استقرار لبنان.


ورد مصدر رسمي رفيع المستوى في سوريا اليوم بقوله إن فيلتمان ما زال يعيش في أوهامه، ولم يقرأ ما نشر حول دوره في اتهام سوريا باغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري.


ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن المصدر قوله إن سوريا معنية بأمن واستقرار لبنان، "وعلى فيلتمان أن يدرك الحقائق الجغرافية والتاريخ بأن سوريا جار شقيق للبنان، في حين أن أميركا تبعد أكثر من 16 ألف كلم عنه".


وقال المصدر إننا لسنا بحاجة إلى نصائح فيلتمان "لأن سوريا تمارس دورها بقرار مستقل يخدم مصالح شعبها وأمن واستقرار المنطقة".

تراشق اتهامات
وكانت الأيام الأخيرة قد شهدت اتهامات متبادلة بين دمشق وواشنطن التي حاولت تحسين العلاقات مع السوريين عقب تولي باراك أوباما رئاسة البلاد.


فقد قال الرئيس السوري بشار الأسد لصحيفة الحياة اللندنية الأسبوع الماضي عن الولايات المتحدة إنه "لا يوجد مكان دخلوا إليه إلا وخلفوا (فيه) فوضى، وهم يتحملون المسؤولية".


وبعدها بيومين اتهمت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة سوزان رايس دمشق بأنها انضمت إلى إيران وأعضاء حزب الله اللبناني لزعزعة استقرار لبنان وتقويضه.


واتهمت رايس دمشق بالاستمرار في "تقويض" سيادة لبنان وتسليح حزب الله، وهي اتهامات نفاها السفير السوري في الأمم المتحدة بشار الجعفري، واعتبر أنها "أعطت المصداقية لحقائق خاطئة ومعلومات خاطئة".


وذكَر الجعفري الولايات المتحدة بأن تقرير الأمين العام الأممي بان كي مون الأحدث عن لبنان يقول إن المسؤولين اللبنانيين أكدوا للأمانة العامة الأممية عدم وقوع تهريب للسلاح عبر حدود سوريا ولبنان.


وتأتي الاتهامات الأميركية في وقت دانت فيه المحكمة الدولية الخاصة باغتيال الحريري ما اعتبرته هجوما تعرض له محققوها في بيروت، وأكدت أن ذلك لن يثنيها عن المضي قدما في عملها.


المصدر: وكالات










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024