الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 12:22 م - آخر تحديث: 04:26 م (26: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
أحمد غراب -
عباس غالب..رسالة عاجلة
لا نملك إلا أن نناشد فخامة الأخ رئيس الجمهورية إنقاذ حياة زميلنا الأستاذ والإعلامي القدير عباس غالب والتوجيه بسفره إلى الأردن بأقصى سرعة لإجراء عملية زراعة كلى كما أوصى الأطباء في مستشفى الثورة.

تكاليف العملية ليست باهظة، قد لا تتعدى خمسة وعشرين ألف دولار، ويمكن تسفيره إلى الأردن عبر وزارة الدفاع وفق الاتفاقية الصحية المبرمة بين الجانبين، المهم إنقاذه بأقصى سرعة.

وكما يقال: المعروف لا يعرَّف. والأستاذ عباس أكبر من أن نعرِّف به، فهو الكاتب الكبير والصحفي المعروف والإعلامي القدير الذي خدم ومازال يخدم الدولة بإخلاص وتفان منذ ما يقارب أربعين عاما، وعمل مديرا للتحرير في صحيفة "الثورة"، ثم نائبا للمدير العام في وكالة "سبأ"، ثم في مؤسسة "14 أكتوبر" وأخيرا في مؤسسة "الجمهورية"، فضلا عن أنه عضو مجلس نقابة الصحفيين. وهو يرقد اليوم على الفراش الأبيض في غرفة خاصة تابعة لمركز الكلى في مستشفى الثورة. وبحسب التقرير الطبي فإن الأستاذ عباس يعاني من فشل كلوي تزداد خطورته مع مرض السكري، وبحاجة ماسة إلى السفر العاجل.

وبحسب الأطباء فإن العملية دقيقة ومن الصعب عملها في اليمن، وبالتالي فإن حلولا إسعافية أو اقتراحات تسويفية لا مجال لها؛ تداركا لحالته الصحية.

مع الأسف الشديد، معظم المسؤولين أغلقوا تلفوناتهم؛ لأنهم -كما يقولون- منشغلون بخليجي عشرين، ومش وقت أي أخبار أخرى حتى لو كانت مسألة حياة أو موت.

من المؤسف والمخجل والمزري، أن من يفني سنوات عمره في العمل دون توقف، يذوق الأمرين وهو طريح الفراش!

*السياسية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024