السبت, 18-مايو-2024 الساعة: 03:58 م - آخر تحديث: 03:06 م (06: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
العلايلي يبرئ "الجماعة" من سقوط الإخوان
نفى الفنان المصري عزت العلايلي أن يكون مسلسل "الجماعة"؛ الذي عرض في رمضان الماضي، قد ساهم في هزيمة الإخوان المسلمين في الانتخابات البرلمانية المصرية؛ التي خسرت الجماعة فيها مقاعدها في البرلمان، قبل أن تعلن انسحابها في جولة الإعادة.

وفيما كشف عن أنه يفكر في خوض تجربة الانتخابات البرلمانية القادمة، أرجع رفضه تجسيد شخصية "سلطان" بمسلسل "سمارة" إلى أنها لا تناسب تاريخه الفني، فيما أبدى دهشته من الأجور الخيالية للممثلين.

وأوضح العلايلي -في تصريح لـmbc.net- أن التناول التاريخي قدم صورة أدت إلى زيادة معرفة بعض المهتمين بالحركة السياسية، أما الناس العاديون فهم يستقبلون الأعمال الدرامية بصورة عابرة، دون أن تؤثر على قناعاتهم ومعتقداتهم الشخصية.

وأشار إلى أن المسلسل قد يكون له تأثير، ولكن ليس بالشكل الفعال الذي أسفر عن تلك النتيجة.

في الوقت نفسه أكد الفنان المصري أنه لم يتلق عرضا للانضمام إلى أسرة عمل الجزء الثاني من مسلسل "الجماعة"، ولم يتلق اتصالا من المؤلف وحيد حامد للمشاركة في المسلسل، ولا يعلم هل سيكون هناك جزء ثان من المسلسل -كما تردد- أم لا؟

الفنانون والانتخابات
وفيما يتعلق بمشاركته في الانتخابات أوضح العلايلي أنه حرص على الإدلاء بصوته في الانتخابات الماضية، والذهاب للإدلاء بصوته والمشاركة مع حلول كل انتخابات؛ لأنها أمانة والفنان يجب أن يكون قدوة للناس.

وحول تجربة دخول الفنانين الانتخابات والفشل الذي صادفها، أوضح الفنان المصري أنها قناعة لدى الفنان؛ فقد يرى أنه يصلح أن يكون سياسيا ويستطيع أن يكون نائبا يخدم دائرته على المستويين التشريعي والخدمي.

وبرر العلايلي أسباب الفشل الذي واجه الفنانين في الانتخابات بأنهم ليسوا سياسيين بالمعنى الحقيقي للكلمة، مشيرا إلى أن السياسة ليست كلمة سهلة؛ بل هي معترك وميدان وليست نظرية أو تقديم خدمة للناس فقط.

وكشف الفنان المصري أنه يفكر جديا في خوض الانتخابات المرة المقبلة، وسوف يحرص على أن يكون له دور سياسي في السنوات المقبلة، عن طريق المشاركة في أحد الأحزاب.. ذلك الذي سوف يختاره من خلال متابعة الأعضاء الجدد ومنظورهم التشريعي وأفكارهم السياسية.

وحول مشاركته في الأعمال الرمضانية القادمة قال العلايلي: إنه تلقى عديدا من العروض، إلا أنه لم يعلن كلمة نهائية للموافقة على أحدها، مشيرا إلى أنه يشترط قراءة السيناريو كاملا قبل الموافقة عليه؛ مثلما فعل مع "موعد مع الوحوش".

واعتبر أنه أضاع من وقته كثيرا في قراءة سيناريو مسلسل "سمارة"؛ الذي أعلن انسحابه منه، وعدم موافقته على أداء دور "سلطان"؛ لأنه لم يجد نفسه في الدور وليس اعتراضا على العمل مع الفنانة غادة عبد الرازق.

وأكد أنه لا يستطيع أن يقدم دورا أقل مما قدمه في مسلسلي "الجماعة" و"موعد مع الوحوش"، ولن يسمح لنفسه بأن يهبط فنيا، ولن يوافق على دور أقل في المستوى، خاصة وأنه وصل إلى درجة من الاحترافية.

في الوقت ذاته أبدى العلايلي دهشته الكبيرة من الأجور والمبالغ الخيالية التي يتقاضاها نجوم الفن، مشيرا إلى أنه لا يصدق على الإطلاق أسعار النجوم العالية، ولا يهتم بها، ولا يستطيع الإجابة عن مدى تأثير تلك الأسعار المرتفعة على سوق الفيديو، ملمحا إلى أنه -في النهاية- لكل نجم سعره وفقا لنجوميته واجتهاده.

وعبر عزت العلايلي عن رضاه التام عن الموسم الدرامي الماضي، واصفا إياه بالهائل المتميز، الذي جعل الدراما المصرية تستعيد بريقها من جديد، مشيدا بمسلسلات الحارة وأهل كايرو والجماعة وموعد مع الوحوش؛ التي نالت استحسان الجمهور والنقاد.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024