الجمعة, 03-مايو-2024 الساعة: 07:35 م - آخر تحديث: 07:20 م (20: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
اقتصاد
المؤتمر نت - تزايد الدعوات لاستيعاب العمالة اليمنية في الخليج

المؤتمرنت- ماجد عبد الحميد -
دراسة:بقاء اليمن خارج منظومة الخليج يزيد المشاكل بالمنطقة
أكدت دراسة يمنية حديثة على ضرورة إدماج اليمن بشكل كامل في مجلس التعاون الخليجي باعتباره المكان الطبيعي لليمن .

وقالت الدراسة إن بقاء اليمن خارج المجلس يزيد من تفاقم بؤر المشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية في المنطقة. وأضافت: إن مسألة انضمام اليمن إلى مجلس التعاون الخليجي باتت ملحة لليمن ولدول الخليج.

مشددة في السياق نفسه على ضرورة أن تسعى اليمن لتحقيق هذا الاندماج للاستفادة من مزاياه المتمثلة في تحقيق المواطنة الكاملة لليمنيين في السوق الخليجية الأمر الذي ستحل من خلاله كافة الإشكاليات وتزول كافة العوائق التي تعيق انتقال العمالة اليمنية إلى دول الخليج.

وأشارت الدراسة - التي أعدها الدكتور/ حميد محمد اللهبي أستاذ مساعد بقسم القانون الدولي بجامعة المستقبل في اليمن حصل المؤتمرنت عليها- إلى أهمية أن تتحول تصريحات ووعود قادة دول الخليج لاستيعاب العمالة اليمنية في السوق الخليجية وإعطائها الأولوية بعد العمالة الخليجية إلى واقع ملموس يعكس جدية تلك التصريحات على أرض الواقع.

واعتبرت الدراسة الخاصة بـ"تشريعات العمل المنظمة لانتقال العمالة اليمنية إلى دول مجلس التعاون الخليجي والقيود المفروضة عليها" - ان تنظيم حركة انتقال اليمنيين للعمل في دول الخليج لا تعتمد على قواعد وأسس قانونية بين اليمن وهذه الدول خاصة السعودية كالاتفاقات الثنائية أو الجماعية، وإنما تعتمد على مجرد وعود وتصريحات تتمخض عن لقاءات القيادات العليا اليمنية مع نظرائها في دول الخليج.

وأشارت إلى أن مسألة تأهيل وتدريب الأيدي العاملة اليمنية لتصبح قادرة على الاندماج في سوق العمل الخليجي باتت مسألة ضرورية يفرضها واقع السوق الخليجية بل والسوق اليمنية والعربية عموما نظرا للتطور المذهل في نظم وأساليب وطرق ومتطلبات العمل في القطاعات التجارية والصناعية والخدمية. مؤكدة أنها تعد مهمة من المهام القومية الملقاة على عاتق الدولة اليمنية للقيام بها وتنفيذها بمساعدة وتضافر الجهود من القطاعات الاقتصادية الخاصة.

وتابعت الدراسة: رغم أن دول الخليج تعمل اليوم على إيجاد علاقة متوازنة بين سكانها والعمال الوافدين من حيث خفض عددهم وتغيير تكوينهم وأن الحكومة اليمنية تبذل جهودا مع دول الخليج لتوفير فرص عمل للعمال اليمنيين الذين تتوفر فيهم متطلبات السوق الخليجية إلا أن مسالة انتقال العمالة اليمنية للعمل في السوق الخليجية تتحكم بها العديد من المعوقات منها معوقات تشريعية توجب البحث عن الأطر القانونية التي تنظم هذه المسألة في إطار اتفاقيات العمل الدولية والعربية وفي إطار قوانين العمل في هذه الدول، ومعوقات سياسية متمثلة في العلاقات السياسية بين اليمن ودول الخليج والتي شهدت وتشهد تغيرات وتقلبات تنعكس مباشرة على العامل اليمني، إلى جانب معوقات مهنية وفنية متعلقة بجوانب التدريب والتأهيل العمالي.

وقالت: إن علاقة اليمن بدول مجلس التعاون الخليجي علاقة تضرب بجذورها في أعماق التأريخ ولها خصائصها ومقوماتها الأخرى غير خصائص ومقومات سوق العمل.

وذكرت: (إنها ليست مجرد علاقة سوق عمل بين طرف يمتلك مقومات سوق العمل وطرف آخر يمتلك العمل بل هي أبعد من ذلك بكثير يجب أخذها بعين الاعتبار).








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024