الثلاثاء, 23-أبريل-2024 الساعة: 07:08 م - آخر تحديث: 06:49 م (49: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
اقتصاد

بعد طول كساد

المؤتمر نت -
الهند تبحث عن الغاز اليمني المسال
مددت شركة الطاقة الحرارية الوطنية الهندية الموعد النهائي لمناقصة تزويدها بالغاز الطبيعي المسال حتى أسبوعين إضافيين تنتهي في 27 مايو القادم، على أمل تمكين شركة "شيل" الألمانية التنسيق مع فرع شركة "توتال" الفرنسية في اليمن التي تتولى استثمار حقول الغاز الطبيعي بمحافظة شبوة.
وذكر مدير إدارة شركة الطاقة الحرارية الهندية أن شركته تقوم بدراسة خيارات الشحن للغاز المسال المقدمة من جهات مختلفة، فيما يخص توريده من اليمن، وماليزيا أيضاً- التي تحتفظ شركة "توتال" باستثمارات مماثلة فيها، منوهاً إلى إمكانية جعل الضخ عبر موانئ "كجرات".
وأضاف المصدر أن شركة "شيل" لا تمتلك مصادر ثابتة تستطيع الاعتماد عليها بشكل يضمن استمرارية تدفق وارد الغاز الطبيعي المسال، ومن ثم ضخه للأسواق الهندية، لذا فإنها في الوقت الحاضر تحاول توثيق ارتباطها بشركة "توتال" الفرنسية على أمل ضمان مصدر تمويل دائم عبر استثماراتها في اليمن.
من جهتها ترى شركة "توتال" أن علاقتها الجديدة بـ"شيل" وشراكتها معها سيهيئ أمامها سوقاً جديداً لتصريف ما يزيد عن (5.3) ملايين طن من الغاز الطبيعي الذي تستخرجه من حقول (شبوة)، علاوة على أنها قد تحصل أيضاً على مزيد من الاستثمارات في الهند.
إلى ذلك، يرى اقتصاديون يمنيون أن هذه الخطوة في غاية الأهمية، وستعكس آثارها الإيجابية على السوق الاقتصادية اليمنية؛ معللين ذلك في كون الغاز الطبيعي اليمني ظل لسنوات يعاني من ضعف الأسواق التجارية التي تطلبه، وبالتالي ضعف مساهمته في الدخل القومي اليمني؛ بحيث تدنت هذه المساهمة في بعض الأعوام إلى نسب لا تكاد تذكر.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024