الأربعاء, 24-أبريل-2024 الساعة: 09:49 ص - آخر تحديث: 02:23 ص (23: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - عبدالله الصعفاني
عبدالله الصعفاني -
تحذير..!!
في ضميري خاطرة أرجو أن يستوعبها كل فاجر ليس من لوازم التصريح السياسي أو الكلمة الإعلامية أن تسقط في اللفظ والمعنى وإلاّ جاءت العواقب وخيمة والنتائج كارثية..

البعض يعتقد أن الأزمة انتهت لكن ما أراه بعيون الخوف الايجابي أن اليمن يعيش هذه الأيام في المنطقة الخطرة التي تتطلب المشي عليها بذات حرص من يمشي علي حقل من الألغام.

وأظنني صادقاً في القول.. في ذروة المواجهات المسلحة كان كل شيء واضحاً.. كان الجميع يعرف أطراف المواجهة في الحصبة وأطرافها في أرحب وتعز وغيرها من المناطق.. أمّا الآن فإن الأمر يبدو مختلفاً..
لقد صرنا أمام مواجهات داخل المؤسسات وداخل المناطق على أسس مرعبة بعضها متصل بالإقصاء والآخر بالتمترس وراء الحزب أو المنطقة أو المذهب..

هذه المواجهات لاتزال عند الكيد والكلام والتنسيق غير القائم على أسس وطنية أو مهنية لكنها قابلة للاتقال إلى ماهو أخطر.. وحينها لن يكون بمقدورنا أن نلعب على الضارة النافعة وإنما نهرب من الضارة «الضارة»..

هذه المؤشرات السلبية الخطرة لا تحتمل النظر إليها بإهمال بقدر ما تفرض على حكومة الوفاق أن تتفق وتحسم ما يرتقي إلى مستوى الأولوية..

وفي المقدمة أولوية تكريس مفهوم أن ما يحدث من تغيرات على الساحة الوطنية لايعني ظهور بهلوانات جدد في ممارسة أساليب الاستفزاز والإقصاء والعمل على منع استبساط اطلاق المفاهيم ذات البعد المناطقي أو المذهبي لأن التغاضي عن انتشار هذه المفاهيم وصفة كارثية ستحرق قمصان وسراويل الجميع.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024