الجمعة, 29-مارس-2024 الساعة: 02:49 ص - آخر تحديث: 02:48 ص (48: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
قراءة متآنية لمقال بن حبتور (مشاعر حزينة في وداع السفير خالد اليافعي)
محمد "جمال" الجوهري
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - د. هاشم عبده هاشـم
د. هاشم عبده هاشـم -
لا تخافوا على اليمن
لست خائفا على اليمن..
•• ولست متشائما بصدد مستقبله.. بالرغم من الأوضاع الأمنية.. والسياسية.. والقبلية التي تسوده الآن.. وبالرغم من حالة تنازع السلطة السائدة الآن بين زعاماته الظاهرة في السلطة.. أو المؤثرة في الحياة العامة.. أو المتوارية عن الأنظار..
•• أقول إنني لست قلقا على اليمن بالرغم من كل ذلك، لأن الإخوة في اليمن.. لن يجدوا ــ في النهاية ــ خيارا أفضل من أن يتعايشوا مع بعضهم البعض، بعد أن أصبحت بلادهم «شبحا».. أو «هيكلا» عظميا لدولة لم يبق لها ما تقوم عليه أو تستند إليه.. إلا ذلك التاريخ المشرف.. والأصالة الحقيقية والقيم الإنسانية المؤثرة.. وإلا فإن الاقتصاد شبه منهار.. والأمن مضطرب.. والشكوك ضاربة حتى بين أبناء البيت الواحد.. والأحلام لم تعد كبيرة كما كانت في الماضي، في أن تصبح بلادهم ذلك النموذج الأمثل للديمقراطية.. والتنوع والتعددية وبالذات بعد أن أدركوا جميعا.. أن السياسة وهم في أكثر الأحيان.. وأن سد رمق الجوع «أولا» كان ولا زال ويجب أن يستمر هو المطلب الأول لأي شعب يتطلع إلى أن يعيش حياة كريمة.. وهانئة.. حتى يبدأ في المطالبة بما هو أبعد من ذلك، في ظل السياسات الواقعية التي كان اليمن يحتاج إليها في الماضي..
•• اليوم فقط.. بات الناس هناك متأكدين بأن عليهم أن يعيدوا ترتيب أولوياتهم.. وأن مصيرهم ومستقبلهم لا يمكن أن ينهض إلا على أسس من هذا التفكير الواقعي، وذلك ما يجعلني متفائلا بعض الشيء..

***

ضمير مستتر:


•• هناك فارق كبير بين الحقيقة والطموح في كل زمان ومكان.

نقلا عن صحيفة عكاظ








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024