الأربعاء, 24-أبريل-2024 الساعة: 08:49 م - آخر تحديث: 04:26 م (26: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - عبدالله الصعفاني
عبدالله الصعفاني -
توضيح للواضحات..!!
من مساوئ التنوع الصحفي الورقي الالكتروني والاعلامي الفضائي ان القائمين على بعض الوسائل الاعلامية يعتقدون ان نجاحهم الحقيقي هو في حجم ما يصدر عنهم من الاساءات تجاه الآخر وان المرتب والحوافز لاتكون مبررة إلا من معادلة القدح والردح..
هذه الممارسة الغريبة للمهنة تحتاج الى تصويب إذا لم يكن من الاعلاميين أنفسهم فمن الممولين رغم ما في الخيار الأخير من بواعث الغُصة في الحلق والضمير.
الاعلامي ومن ورائه السياسي يحتاجان للتذكير بحقيقة أننا نحتاج الى لملمة أوصال هذه الدولة ولو على حساب نزعاتنا الشخصية والحزبية فالوطن أهم من الحزب والممول ولعبة الكراسي الموسيقية على المناصب.
السياسي مطالب بادراك الحاجة للانصات للآخر وعدم التمترس وراء الاعتقاد بامتلاك الحقيقة المطلقة.. والسياسي مطالب بالانحياز الى كل طاولة حوار ونقاش مفتوح يدعى اليه كل القادرين على الاضافة الايجابية.
والاعلامي مطالب بتذكر أنه يبقى ضمير أمته وشعبه وليس من لوازم الضمير الاعلامي ان يتحول الى تابع..!
ومع ان توضيح الواضح من المشكلات فإن الواجب الذي لايحقق الانتماء إلا به أيضاح حاجة اليمن الى اعلام مسئول يواجه كل فكر متطرف يستدعي المطالبة وينتصر للمعاندة على حساب المصلحة العامة للبلاد والناس.
اللغة المنضبطة لاتعكس فكراً سلمياً فحسب إنما تكشف عن روح وطنية مسئولة واحساس ايماني عميق بخطورة الكلمة التي ربما حرضت على قتل أو تسببت في فتنة.
والمسألة ليست لوغاريتمات.. المسألة لاتحتاج أكثر من الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم والنظرة الى القضايا ليس بالمرآة المقعرة ولا المحدبة وإنما تلك المستوية التي تساعد على رؤية الواقع كما هو وتراعي حق الجميع في الوجود والحياة والشراكة.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024