الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 03:45 ص - آخر تحديث: 07:17 ص (17: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت-(كينيث آر بازينيت- ديلي نيوز) ترجمة: نزار خضير العبادي. -
وجّه اليمنيون والسعوديين في هذه الأسابيع ضربات موجعة للإرهاب ، ومع ذلك فإن خبراء أمنيين حذروا البلدين بأنهما إذا كانا يعتزمان إيقاف تدفق الإرهابيين وأسلحتهم عبر حدودهما فإنه سينبغي عليهما صرف الملايين لأجل القيام بذلك.
وأشار مسئول أمريكي كبير إلى المسألة بقوله: (أنها مشكلة مخفية.. وأن الحدود يستحيل – إلى حد ما- السيطرة عليها بدوريات الشرطة الحدودية فقط) ، فقد نشرت السعودية وحدات من الدوريات الحدودية المدربة على نحو رفيع على امتداد طول الجبهة البالغ (1200) ميل، بينما هناك حوالي (3000) ثلاثة آلاف شرطي حدودي متمرّس على الجانب اليمني.

إشادة بالتقرير اليمني حول مناهضة التعذيب

المؤتمرنت-متابعات -
قدم اليمن يومي 17 و18 ديسمبر أول تقرير أمام لجنة مناهضة التعذيب التابعة للأمم المتحدة في جنيف عرض فيه كيفية تطبيق البلاد لبنود المعاهدة التي انضم إليها عام 1991.
وعلى الرغم من كون التقرير يأتي متأخرا بعشرة أعوام عن الموعد، إلا أنه لقي ترحيبا من قبل رئيس اللجنة والمقرر المكلف بعرض التقرير اليمني، توماس بورن، الذي عبر عن دهشته وإعجابه بالخطوات التشريعية العديدة التي اتخذتها الحكومة اليمنية، والتي قال عنها "إنها تهدف إلى إثبات أن اليمن يأخذ مأخذ الجد بالتزاماته في مجال حقوق الإنسان".
بقلم: نزار خضير العبادي -
من إمارات وعي المرء وذكائه أن يراقب فعل الغير، ويتأمل بكل متغير فيما يدور حوله، ويتابع كل تطور في الشأن المماثل لما يعنيه أو لما يعتزم الخوض في معتركه.. فإن أبدت بعض قوى المعارضة اليمنية اهتماماً بالساحة (الجورجية)، وطابها الحديث في النصر الذي حققته المعارضة على النظام الحاكم ، فتلك حالة صحية في عداد النضوج السياسي والوعي الفكري بمتطلبات الارتقاء بآليات بناء الذات، ووسائل الاستقواء وامتلاك إرادة التغيير السياسي لأدوات الحكم، طالما وأنها استطاعت استلهام قيم التجربة الجورجية، ومنطلقاتها إلى تغيير نظام الحكم، والمشروع الوطني الذي أعدته للمرحلة القادمة، وديناميكية العمل الوطني وأدواته.
1
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024