السبت, 23-نوفمبر-2024 الساعة: 06:34 م - آخر تحديث: 05:09 م (09: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
البروفسور وهيب عبدالرحيم باهديله في رحاب العُلماء الخالدين
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
14 أكتوبر.. الثورة التي صنعت المستحيل
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فساد حكومة باسندوة
المؤتمر نت - وأوضحت مصادر الصحيفة أن هذا مؤشر خطير جدا، لأن شركة النفط إذا عجزت عن سداد مبلغ 60 مليار ريال فهذه البنوك ستحجز على أصول الشركة، وهذا قد يكون مقدمة لخصخصة شركة النفط، وهي شركة وطنية تأسست بداية ستينات

المؤتمرنت -
صحيفة : حكومة باسندوة ترهن شركة النفط
قال مصدر في ملتقى النفط والمعادن ان حكومة باسندوة رهنت أصول شركة النفط لدى عدد من البنوك الإسلامية لتتمكن من شراء حاجة السوق اليمنية للنفط ومشتقاته لثلاثة أشهر فقط.

وأوردت يومية "الشارع" في عددها اليوم ان الحكومة اقترضت الاسبوع الماضي من بنوك اسلامية مبلغا قدره 60 مليار ريال، لشراء حاجة السوق المحلية اليمنية للنفط ومشتقاته لمدة لا تتجاوز ثلاثة أشهر، بسبب العجز المالي الذي تعاني منه،و انعدام السيولة في البنك المركزي اليمني.
وأشارت إلى انه تم سحب هذا المبلغ من هذه البنوك مقابل فوائد بسيطة لصالح هذه البنوك التي تم توزيع الصكوك الإسلامية بينها.

وأوضحت مصادر الصحيفة أن هذا مؤشر خطير جدا، لأن شركة النفط إذا عجزت عن سداد مبلغ 60 مليار ريال فهذه البنوك ستحجز على أصول الشركة، وهذا قد يكون مقدمة لخصخصة شركة النفط، وهي شركة وطنية تأسست بداية ستينات القرن الماضي.
وكشفت الصحيفة أن هذه البنوك التي قدمت هذه الصكوك الإسلامية لشركة لنفط هي بنك التضامن الإسلامي، وبنك سبأ الإسلامي، والبنك الإسلامي.

وأضافت مصادر الصحيفة أن هناك مراكز قوى تسعى منذ سنوات طويلة إلى السيطرة على شركة النفط، وهي من دفعت بالأزمة لتصل إلى هذا الحد؛ كونها ستمكنها من السيطرة على شركة النفط، موضحا ان معرفة من يملك هذه البنوك ستتضح لديه المؤامرة على الشركة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فساد حكومة باسندوة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024