رئيس الجمهورية يصل باريس صباح اليوم

الأحد, 13-نوفمبر-2005

المؤتمر نت -
رئيس الجمهورية يصل باريس صباح اليوم
يصل فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية، في الساعة العاشرة من صباح اليوم بتوقيت ( باريس) إلى جمهورية فرنسا, في مستهل زيارة يجري خلالها مباحثات مع فخامة الرئيس جاك شيراك وكبار المسئولين الفرنسيين , تتناول آفاق تعزيز العلاقات الثنائية ومجالات التعاون المشترك بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات,الى جانب إستعراض المستجدات الإقليمية والدولية ذات الإهتمام المشترك .

* نبذة تاريخية

يرجع تاريخ العلاقات التجارية بين اليمن وفرنسا إلى العام 1709م، وهو العام الذي سجل فيه وصول أول سفينتين تجاريتين فرنسيتين إلى ميناء المخا.
ونظرا لما حققته تلك الرحلة التجارية من نتائج إيجابية فقد تحمس الفرنسيون لتوسيع نشاطهم التجاري في اليمن وتطوير العلاقة بين البلدين، وفيما يلي نرصد أهم وأبرز التواريخ في العلاقات اليمنية الفرنسية منذ ذلك الحين:

- 1836م: زار اليمن عدد من علماء النبات والمناخ والأطباء الفرنسيون واخذوا عينات منها إلى فرنسا.
-1870م: منحت السلطات العثمانية في الاستانة شركة "رابووبازن" الفرنسية إمتياز في منطقة الشيخ سعيد وهي منطقة تقع عند مضيق باب المندب وبالقرب من عدن.
1880م: الشاعر الفرنسي آرثر رامبو، يصل الى عدن التي استقر فيها خمس سنوات.
- 1886م: بسط الفرنسيون سيطرتهم على شبة جزيرة الشيخ سعيد، وذلك لتأكيد حضورها المباشر في أهم منفذ لتصدير البن وأهم مركز لتجميع البضائع التي تحملها سفنها عبر المحيط الهندي وأهم مركز لتوزيعها إلى جانب ما تكتسبه تلك المنطقة من أهمية عسكرية وسياسية لفرنسا.
- أغسطس 1912م: فرنسا تعين المسيو دوكسي نائب قنصل لها بالحديدة لأول مرة في تاريخ العلاقات الفرنسية اليمنية.
- 1923م: عرضت اول بعثة جيولوجية فرنسية وصلت إلى اليمن على الامام إقامة سكة حديد تربط الحديدة بصنعاء إلا أن عرضها قوبل بالرفض من قبل الإمام.
1931م: ارسلت فرنسا في ظل سعيها لايجاد علاقات مع اليمن بعثات للتنقيب عن النفط والبحث عن مناطق ترسب المعادن، والقيام بمسح جيولوجي مع استعدادها لفتح المخاء كميناء رئيسي، وشراء كميات كبيرة من البن اليمني، وبيع الاسلحة والذخائر للحكومة اليمنية، الا ان البعثات الفرنسية عادت دون نتائج ايجابية في مباحثاتها في اليمن، كما فشلت فرنسا في عرضها السخي الذي قدمته لليمن وهو بناء مرفأ شمال مدينة الحديدة كمنحة وذلك في عام 1932م.
- 25 إبريل 1936م: تم التوقيع في صنعاء على معاهدة الصداقة بين المملكة المتوكلية اليمنية والجمهورية الفرنسية، لمدة عشر سنوات قابلة للتجديد تلقائيا، وقد نصت المادة الأولى منها على اعتراف الحكومة الفرنسية بدون قيد ولا شرط بأن مملكة اليمن دولة حرة ذات سيادة واستقلال، ويعتبر هذا أول اعتراف فرنسي رسمي بسيادة اليمن واستقلاله، أما المادة الثالثة فقد نصت على تعيين ممثلين دبلوماسيين للبلدين في الوقت المناسب، كما تضمنت المعاهدة العلاقات التجارية بين الطرفين وبينت كيفية معاملة رعايا وتجارة البلدين المتعاهدين.
4- فبراير 1937م: وصلت الى صنعاء بعثة فرنسية رسمية برئاسة السيد روجر ميغريه وزير فرنسا المفوض في السعودية، وكان الهدف من الزيارة الحصول على تصديق الحكومة اليمنية على المعاهدة المعقودة بين البلدين في عام 1936 والقاضية بتدعيم الصداقة والتعاون بين اليمن وفرنسا.
- يونيو 1942م: أوفدت الجمهورية الفرنسية السيد ميجرت مفوض اللجنة الوطنية الفرنسية إلى اليمن للإطلاع على أحوال البلاد وظروفه الاقتصادية والمعيشية.. وفي 29 يناير 1945م أوفدت الجمهورية الفرنسية السيد راجوت السفير والمفوض فوق العادة إلى اليمن لنفس الغرض.
- 24 يوليو 1970م: اعترفت جمهورية فرنسا بالجمهورية العربية اليمنية.
- يونيو 1971م : افتتاح السفارة الفرنسية بصنعاء وكذلك تم تعيين سفير يمني لدى الحكومة الفرنسية.
- يونيو 1976م: قام المقدم أحمد حسين الغشمي عضو مجلس القيادة ورئيس هيئة الأركان العامة وعدد من المسئولين بزيارة لباريس، تم خلالها الاتفاق على التعاون في مجالات المواصلات والاعلام.
- 6 يونيو 1977م: قام الرئيس إبراهيم محمد الحمدي بزيارة رسمية إلى باريس تم خلالها التوقيع على العديد من الاتفاقيات الاقتصادية والتنموية.
- مايو 1981م: تم الإعلان عن تشكيل اللجنة المشتركة اليمنية الفرنسية: العليا والتي تمخض عنها تشكيل لجان فرعية في مجال الاتصالات والمجال الثقافي، وقد استمر نشاط هذه اللجنة حتى آخر إجتماع لها عام 1991م.
- 1984م:فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية يقوم بزيارة الى فرنسا والتي فتحت المجال واسعاً أمام تطور العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات.
- 20 مارس 1986م: الموافقة على اتفاقية المشاركة في الانتاج المبرمة بين الجمهورية العربية اليمنية وشركة توتال الفرنسية للنفط.
- 31 يناير 1990م: قام فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية بزيارة إلى فرنسا ضمن جولة قام بها للعديد من الدول الإقليمية والغربية بهدف حشد التأييد الدولي لاندماج شطري اليمن في كيان سياسي واحد، وكانت فرنسا من الدول التي أيدت اعادة تحقيق الوحدة اليمنية.
- إبريل 1991م: اتخذت الحكومة الفرنسية قرارا بإعفاء الجمهورية اليمنية من مستحقات الأجزاء من القروض المقدمة من الخزينة الفرنسية والمقدرة بحوالي 164 مليون فرنك فرنسي.
- أكتوبر 1991: قام السيد رولان دوما وزير الخارجية الفرنسي بزيارة للجمهورية اليمنية، وصرح أثناء الزيارة عن دعم بلاده لوحدة اليمن وتشجيع زعمائها بشدة على المضي في طريق الديمقراطية.
- 1992م: منحت فرنسا اليمن هبات مالية بلغت 70.000.000 مليون فرنك فرنسي.
21 يوليو 1993م: صدور العدد صفر من مجلة (سبأ) الفصلية في باريس، التي تصدرها نخبة من الباحثين والمؤرخين والادباء الفرنسيين، وتهتم بالتراث اليمني.
- 18 أكتوبر 1993م: قام الرئيس الفرنسي فوانسوا ميتران بزيارة إلى الجمهورية اليمنية هي الاولى لرئيس فرنسي، اجرى خلالها مع فخامة الرئيس علي عبدالله صالح مباحثات حول العلاقات بين البلدين الصديقين، وقد أعلنا الزعيمين عزمهما على رفع مستويات التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف المجالات.
24 مايو 1994: اعلنت فرنسا على لسان وزير خارجيتها حرصها على الحفاظ على الوحدة اليمنية.
31 مايو 1994م: الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران يؤكد دعم بلاده للوحدة اليمنية والنهج الديمقراطي ومسيرة التنمية والبناء في الجمهورية اليمنية.
- سبتمبر 1995م: قام فخامة الرئيس علي عبدالله صالح بزيارة إلى فرنسا.
- 21 سبتمبر 1995م : تم في صنعاء التوقيع على الاتفاقية النهائية لمشروع استغلال الغاز الطبيعي بين وزارة النفط والثروات المعدنية وشركة توتال الفرنسية، الشركة المنفذة لمشروع استثمار الغاز اليمني.
- يناير 1996م: اعلنت باريس تعيين فرنسيس جوتمان كوسيط رسمي بين صنعاء واسمرة حول ازمة حنيش بين اليمن وارتيريا.
21 مايو 1996م: التوقيع في باريس على اتفاق المبادئ بين اليمن وارتيريا، تضمـن الاتفاق الذي تم برعاية الحكومة الفرنسية، موافقة البلديـن علـى احالة النـزاع بينهمـا حول جزيرة حنيش الكبرى الى التحكيم الدولي.
- 23 اكتوبـر 1997م: وصل فخامة الرئيس علي عبدالله صالح الى باريس في زيارة لفرنسا التقى خلالها بالرئيس الفرنسي جاك شيراك، كما قام فخامته بزيارة معرض الآثار والحضارة اليمنية المقام آنذاك في باريس.
- 1997م: وصل حجم المعونة الفرنسية المقدمة الى اليمن 5840 طن من المواد الغذائية.
- 18 ديسمبر 1997م : فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية يدشن مشروع ضخ النفط من حقل خرير قطاع شرق شبوة، والذي قامت باكتشافه شركة توتال النفطية الفرنسية، بلغ انتاج الحقل (20) الف برميل من النفط يومياً.
- 15 ديسمبر1998م: اجرى فخامة الرئيس علي عبدالله صالح مباحثات ناجحة في باريس مع الرئيس الفرنسي جاك شيراك وكبار المسئولين الفرنسيين، استهدفت الدفع قدماً بمسيرة التعاون الثنائي بين البلدين، وخلال الزياره مُنح الرئيس علي عبدالله صالح ميدالية مجلس الشيوخ الفرنسي تعبيراً عن التقدير للدور المتميز الذي يقوم به من اجل تطوير وتعزيز العلاقات الفرنسية اليمنية.
- ابريل 1999م: قامت وزيرة الثقافة الفرنسية السيدة كاترين ترومان بزيارة الى اليمن.
- 22 يوليو 1999م: قام وفد عسكري فرنسي مكون من مجموعة من ضباط وطلبة كلية الطيران الفرنسية برئاسة العميد جوي جوسيه قائد الكلية بزيارة لليمن استغرقت عدة ايام.
- اكتوبر 1999م: قام رئيس هيئة الاركان العامة للجيش الفرنسي الفريق اول جان بيير كيلش بزيارة الى صنعاء، اتفق الجانبان اليمني والفرنسي خلالها على تحديد الخطوات العملية التي تدخل في الاطر المشتركة للتعاون العسكري بين البلدين الصديقين.
- 24 مايو 2000م: وقع بصنعاء على محضر استخدام المعونة الغذائية الفرنسية للعام 98م التى تم بيعها وتوريد عائداتها لتمويل ثمانية مشاريع في القطاع الزراعى في بلادنا، بلغ اجمالى المعونة مائة مليون ريال.
- 24 اغسطس 2000م: تم فى مبنى وزارة الصناعة والتجارة والمالية الفرنسية التوقيع على اتفاقية المعونة الغذائية المقدمة لليمن من الحكومة الفرنسية والمقدرة بسبعة الف وثلاثمائة طن من الدقيق.
- 24 سبتمبر 2000م: الوفد الفرنسى برئاسة الادميرال جيرالد قائد الاسطول البحرى الفرنسى بالمحيط الهندى يقوم بزيارة لبلادنا في اطار تعزيز العلاقات العسكرية بين جيشى البلدين الصديقين.
-9 اكتوبر 2000م: استقبل الرئيس جاك شيراك رئيس جمهورية فرنسا بقصر الاليزية فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية، حيث عقد الرئيسان جلسة مباحثات تناولت التطورات الجارية في المنطقة في ضوء التوتر الذي تشهده نتيجة اعمال العنف والتهديدات الاسرائيلية وما يتعرض له ابناء الشعب الفلسطيني العزل من اعتداءات واعمال قمع دموية على يد القوات الاسرائيلية، كما تناولت المباحثات الدفع بمسيرة السلام في المنطقة ولما من شأنه اقامة السلام العادل والشامل والدائم فيها.
- 5 فبراير 2001م: وقعت اليمن وفرنسا بصنعاء على آلية توزيع بعض المشروعات الممولة من حصيلة المعونة الغذائية الفرنسية فى اطار التعاون الثنائى بين الجانبين لتمويل عدد من المشاريع الخدمية فى عدد من
محافظات الجمهورية، وبتكلفة قدرها 5ر136 مليون ريال.
- 19 مارس 2001م: وقع بصنعاء على اتفاقية التعاون فى مجال تعليم اللغة الفرنسية والتربوية بين وزارة التربية والتعليم فى بلادنا ووزارة الشئون الخارجية الفرنسية، تضمنت الاتفاقية تعليم اللغة الفرنسية فى
المدارس الثانوية وبواقع اربع حصص اسبوعية.
- 21 ابريل 2001: عقدت بصنعاء جلسة المباحثات التشاورية الرسمية بين وزارتي خارجية الجمهورية اليمنية وجمهورية فرنسا، تناولت القضايا ذات الإهتمام المشترك وعلاقات التعاون الثنائية بين البلدين، وكذا التطورات
والمستجدات على الصعيدين الإقليمي والدولي.
- 12 اغسطس 2001م: وقع بصنعاء على اتفاقية المنحة الفرنسية الخاصة بالمساعدات الغذائية الفرنسية لبلادنا، تتضمن الاتفاقية تقديم تسعة الاف ومائة وخمسة وعشرين طن من دقيق القمح بزيادة عن العام الماضي تقدر
بنسبة 25 % تستخدم عائداتها في تمويل عدد من المشاريع التنموية في مجال الزراعة.
- 5 نوفمبر 2001م: وزير التعاون الدولي بجمهورية فرنسا شارل جوسلان والوفد المرافق له يستعرض مع المسئولين في بلادنا مجالات التعاون بين البلدين الصديقين خاصة المجال البرلماني وما تشهده تلك العلاقات من
تطور وازدهار.
- 30 نوفمبر 2001م: عقد لقاء بقصر الاليزية بين فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية والرئيس جاك شيراك رئيس جمهورية فرنسا لبحث تعزيز الشراكة بين البلدين والعلاقات الثنائية
ومجالات التعاون المشترك .
- 15 فبراير 2002م: باريس تصنف اليمن ضمن قائمة الدول ذات الأفضلية.
11 يوليو 2004م: وقع على وثيقة الاطار العام لآلية استخدام برامج المعونة الفرنسية المقدمة لليمن المتضمنة اولويات القطاعات التنموية التى ستمول من هذه البرامج خصوصا في مجال الانتاج النباتي والثروة
الحيوانية والسدود والحواجز المائية .
- 2 اكتوبر 2004م: افتتح في بيت الثقافة بصنعاء، المعرض السادس للوثائق والخاص بالعلاقات اليمنية الفرنسية نظمه المركز الوطني للوثائق بالتعاون مع السفارة الفرنسية تحت شعار "اليمن وفرنسا ثلاثمائة سنة من الصداقة والحوار".واحتوىعلى 223 لوحة تتضمنت صورا لوثائق وخرائط وصحف توثق للعلاقات اليمنية الفرنسية.
- 24 اكتوبر2004م: تم في صنعاء التوقيع على اربع اتفاقيات فرعية بين وزارة التخطيط والتعاون الدولي وجمهورية فرنسا الصديقة, لتمويل مشاريع زراعية بمحافظتي لحج وتعز بقيمة 109 ملايين ريال .
- 14 إبريل 2004م: عقد لقاء بقصر الاليزية بين فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجهورية والرئيس جاك شيراك رئيس جمهورية فرنسا تم فيه بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية المتميزة ومجالات التعاون
المشترك وعلى مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية والأمنية والثقافية والفنية وغيرها، كما جرى تبادل وجهات النظر إزاء القضايا والمستجدات الجارية على الصعيدين الإقليمي والدولي.
- 12 ديسمبر 2004م: وقعت جامعتا صنعاء وروان الفرنسية على مذكرة تفاهم لتطوير التعاون بينهما في مجال الميكانيكا والكهرباء والدراسات العليا.
- 8 يناير 2005م: وقع على اتفاقية المعونة الغذائية الفرنسية للعام 2004م تقدم بموجبها الحكومة الفرنسية كمية 3440 طن من الدقيق، منها 688 طن يتم توزيعها مجانا عبر برنامج الغذاء العالمي في مدارس سقطرى
وتهامة، فيما سيتم بيع بقية الكمية لصالح تمويل مشاريع تنموية في القطاع الزراعي وفي مجال الحواجز المائية الصغيرة .
- 27 فبراير 2005م: عقدت في صنعاء جلسة المباحثات الرسمية بين اليمن وجمهورية فرنسا برئاسة اللواء الركن عبدالله علي عليوه وزير الدفاع والسيدة ميشيل اليو ماري وزيرة الدفاع الفرنسية، وتم خلال المحادثات
التوقيع على اتفاقية للتعاون في المجال العسكري.
- 27 يونيو 2005م: وقعت الجمهورية اليمنية والحكومة الفرنسية على إتفاق تقدم بموجبه الحكومة الفرنسية مبلغ /250/ ألف يورو لدعم مشاريع المرحلة الثانية من البرنامج الوطني للتعامل مع الالغام .
- 27 يوليو 2005م: وقع على اتفاقية تخفيف المديونية الفرنسية على الجمهورية اليمنية، تلغي فرنسا بموجبها ما قيمته 2.6 مليون يورو من مديونية اليمن واعادة جدولة ما قيمته 50 مليون يورو على اساس شروط
نابولي وفقا لمحضر نادي باريس الموقع بين اليمن والدول الاعضاء الدائنة في النادي .
- 8 اكتوبر 2005م : وقع بصنعاء على اتفاقية تعزيز الحكم الديمقراطي والامن الداخلي بين الجمهورية اليمنية والحكومة الفرنسية، تتضمن الاتفاقية دعم فرنسي فني لبلادنا بمبلغ 2 مليون و700 الف يورو تستفيد
منه وزارات العدل والادارة المحلية والداخلية بالاضافة الى الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة.

المصدر:سبأ