الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 01:23 م - آخر تحديث: 11:21 ص (21: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت -

الجزيرة نت - وكالات -
هنية يدعو للتهدئة ولقاءات بين فتح وحماس لتفعيلها
ناشد رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية الفصائل الفلسطينية المتنازعة وقف أعمال العنف والاقتتال الداخلي بعد الصدامات التي شهدتها الأراضي الفلسطينية خاصة بغزة وخلفت مقتل سبعة أشخاص وجرح ما لا يقل عن 50 آخرين.

وقال هنية إنه اتفق مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس على التزام كل الأطراف بالقانون والنظام, في وقت التأم فيه اجتماع بين ممثلين عن حركتي حماس وفتح بغزة لاحتواء الصدامات بين القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية الفلسطينية ومئات العناصر المحسوبة على حركة فتح.

وكانت آخر حلقات هذا الصدام اقتحام متظاهرين مقر رئاسة الوزراء برام الله وإضرام النار فيه, ثم إضرام النار بمبنى آخر مجاور تستخدمه الحكومة أيضا.

القوة التنفيذية
واستخدمت الأطراف المتنازعة البنادق والقنابل اليدوية وقاذفات صواريخ بعد قرار وزارة الداخلية الفلسطينية إقحام قوتها التنفيذية البالغ عددها 3000 شخص لإنهاء احتجاجات الرواتب التي وصفتها بالتمرد.

وأفاد مراسل الجزيرة بأن الاشتباكات بمدينة غزة دارت بمنطقة قبالة مقر الرئاسة الفلسطينية عند معسكر أنصار 2 وساحة الجندي المجهول قرب المجلس التشريعي، كما حاصرت القوة التنفيذية منزلا لضابط كبير بالأمن الوقائي الفلسطيني واعتقلت ثلاثة من مرافقيه.

حرس الرئيس
وشارك في الصدامات حرس الرئيس الفلسطيني محمود عباس, وقتل أحدهم في اشتباكات دارت قرب مقر إقامته بغزة.

ووصف المتحدث الرسمي باسم حركة فتح أحمد عبد الرحمن في حديث للجزيرة ما حدث بـ"جريمة يتحمل مسؤوليتها وزير الداخلية", متهما إياه باتخاذ قرار طائش بإطلاق النار على احتجاجات الرواتب, وطالب بسحب القوة التنفيذية على الفور, ووصفها بقنبلة موقوتة.

وأبدى الناطق باسم الحكومة الفلسطينية غازي حمد أسفه لتطور الأوضاع، لكنه قال إن عناصر حماس التزموا ضبط النفس.

أما ممثل حماس ببيروت أسامة حمدان فطالب الرئيس الفلسطيني بضبط أجهزة الأمن لتكون خاضعة لسيادة القانون "وليس لأهواء قيادات أمنية معينة".

واتهم الرئيس عباس بالانقلاب على وثيقة الوفاق, نافيا وضع حماس شروطا تعجيزية, بمفاوضات حكومة الوحدة, بل هي مستعدة -حسب قوله- لقبول كل الشروط الوطنية ولكن ليس الشروط الإسرائيلية والأميركية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024