الجمعة, 29-مارس-2024 الساعة: 03:13 ص - آخر تحديث: 02:48 ص (48: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
قراءة متآنية لمقال بن حبتور (مشاعر حزينة في وداع السفير خالد اليافعي)
محمد "جمال" الجوهري
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - نماذج من القطع الاثرية - ارشيف المؤتمرنت

المؤتمرنت - جميل الجعدبي -
عودة مرتقبة لـ (50) قطعة أثرية يمنية بعد (3) سنوات من الهجرة في باريس
من المقرر أن تصل الجمعة القادمة إلى مطار صنعاء الدولي (50) قطعة أثرية يمنية بعد غياب استغرق أكثر من (3) سنوات أمضتها القطع المختارة من نفائس آثار اليمن في أدراج ودهاليز معهد العالم العربي في باريس، وأثارت قضية غموض مصيرها حملات صحفية مؤخرا أسفرت عن تنشيط ذاكرة مسئولي الآثار للسؤال عنها .

وكشفت وثائق رسمية – حصل المؤتمرنت على نسخة منها _ ان القطع الأثرية غادرت اليمن أواخر العام 2004 م بموجب اتفاقية رسمية أبرمت بين المعهد والسلطات المختصة في اليمن، سرعان ما تم الإخلال بأول بنودها الذي نص على مشاركة القطع في معرض للآثار في أكتوبر العام 2004م، وهو المعرض الذي تعذر إقامته .

وعلم المؤتمرنت -من مصادر مطلعة بوزارة الثقافة- أن هيئة الآثار أوفدت الأسبوع الجاري مسئولين اثنين هما مدير أثار محافظة صنعاء ومدير العلاقات العامة بالهئية لاستلام وإعادة القطع الأثرية التي ساهمت الصحافة اليمنية في تذكير وزارة الثقافة وهيئة الآثار بمصير تلك القطع بعد أنباء عن اختفاء نحو (80) قطعة أثرية مختلفة من معهد باريس.

وقالت مصادر رسميه بوزارة الثقافة للمؤتمرنت ان الاتفاق المبرم بين المعهد وهيئة الآثار قضي أيضا بتكفل المعهد (إن يأخذ على عاتقه النفقات الناتجة عن تعيين مهندس متخصص في علم العرض بالمتاحف مهمته تحقيق دراسة لإعداد وتنسيق متحف الآثار بصنعاء وذلك بموجب ميزانية أقصاها عشرة ألاف يورو) . وكذا الزام المعهد بطباعة كتالوج عن القطع الأثرية . وتدريب‮ ‬عدد‮ ‬من‮ ‬موظفي‮ ‬الهيئة‮ ‬في‮ ‬مجال‮ ‬صيانة‮ ‬وترميم‮ ‬الآثار. وهي البنود التي أكدت المصادر عدم الاستفادة منها من قبل الجانب اليمني .

وجمعت الـ(50) قطعة أثرية مابين النقوش والأعواد الخشبية والتماثيل بالإضافة الى المخطوطات الرقية والورقية بأنواعها والتي تتحدث عن تاريخ الخط المسند ومراحل تطوره في الفترات التاريخية الإسلامية ابتداء من القرن الأول حتى الرابع والخامس الهجري.

هذا ويعد نبأ عودة القطع اليوم هو الثالث من نوعه حيث كانت الهيئة العامة للآثار والمتاحف أعلنت في مايو من العام الجاري (قبل 6 اشهر) إيفادها فريقا من خبراء الآثار إلى العاصمة الفرنسية باريس للإشراف على سير عملية استعادة القطع . في حين جاء نبأ الموعد الثاني بلسان وزير الثقافة . حيث اعلن الشهر الماضي تحديد 15 نوفمبر موعدا لاستعادة القطع بعد مباحثات أجراها الدكتور المفلحي مع مدير المعهد حول حيثيات عودة تلك القطع التي ظلت حبيسة لدى المعهد حتى اليوم. وظل الغموض يلف أسباب إهمالها وتناسيها طوال السنوات الثلاث الماضية .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024