الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 09:09 م - آخر تحديث: 09:07 م (07: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - صورة للجيش اليمني

المؤتمرنت -
الدفاع: القوات المسلحة ستردع من يعتدي على المواطنين والشرعية الدستورية
أكد مصدر مسئول في وزارة الدفاع أن القوات المسلحة بكل وحداتها وجميع منتسبيها وقوات الأمن حريصة كل الحرص على استتباب الأمن والاستقرار في كل المحافظات والمديريات, كما أنها حريصة على أمن المواطنين وعدم السماح لتعرضهم لأي اعتداء من قبل أي كان.

وأشار المصدر إلى أن القوات المسلحة والأمن هي جزء من الشعب ولا يمكن لها أن تفكر في الاعتداء على أية منطقة من مناطق الوطن أو على أي مواطن كما تروج له بعض الأبواق المأجورة والمهزومة التي تحاول الإساءة إلى القوات المسلحة والأمن وتشويه صورة منتسبيها الأبطال وخلق حالة من العداء بينهم وبين المواطنين تحقيقا لأهداف سياسية مشبوهة ومفضوحة.

وأكد المصدر أن القوات المسلحة والأمن ومعها كل المواطنين الشرفاء من أبناء شعبنا اليمني ستردع كل من سيعتدي على الشرعية الدستورية أو على المواطنين الأبرياء أو يتعرض للممتلكات العامة والخاصة أو يعتدي على المعسكرات وأفراد القوات المسلحة والأمن في أي مدينة أو منطقة أو قرية, ولن تقف مكتوفة الأيدي وستتصدى بكل بسالة وشجاعة وحزم وقوة لكل من يحاول إقلاق الأمن والسكينة العامة للمجتمع.

وحذر المصدر من العواقب الوخيمة لمحاولة بعض القوى العبث بالأمن والاستقرار وإثارة الفتن وتشجيع ودعم الفوضى والأعمال التخريبية والاعتداء على مؤسسات الدولة والمواطنين وممتلكاتهم. مشددا على أن لا تهاون مع العناصر الإرهابية والإجرامية والخارجين عن القانون أيا كانوا وحيثما وجدوا.

وأوضح المصدر بأن ما يجب أن يدركه الجميع جيداً بأن القوات المسلحة والأمن مسئولة مسئولية مباشرة وفقاً للدستور والقانون عن حماية المواطنين وأموالهم وأعراضهم وعلى أمنهم واستقرارهم وعلى السكينة العامة وصون السلم الاجتماعي والتصدي للخارجين عن القانون والعابثين بالنظام العام .. كما أن هذه المؤسسة الوطنية العملاقة هي المسئولة أيضاً عن الدفاع عن الوطن وسيادة أراضيه.

وشدد على أن الرجال الأبطال من أبناء هذه المؤسسة وانطلاقاً من استشعارهم للمسئولية الوطنية الكبيرة الملقاة على عاتقهم سيمضون في أداء واجباتهم وتنفيذ مهامهم الدستورية والقانونية في الحفاظ على المكاسب والمنجزات والمصالح العليا للشعب والوطن ‘والتصدي الحازم والقوي لكافة الأعمال والأنشطة التخريبية وكل أشكال المؤامرات والدسائس وأوهام الحاقدين وكل من يحاول النيل من الثوابت الوطنية والتطاول على إرادة الشعب. مضيفاً بأن القوات المسلحة والأمن تقف دوماً في أعلى درجات الجاهزية واليقظة والاستعداد للقيام بواجباتها الوطنية وتنفيذ المهام المسندة إليها في حماية مصالح ومقدرات الشعب والوطن والذود عن الثوابت وفي مقدمتها الثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطية والشرعية الدستورية.

ودعا المصدر الجميع إلى استشعار مسئوليتهم الوطنية في الحفاظ على أمن الوطن واستقراره ووحدته باعتبار أن مهمة حفظ الأمن والاستقرار لا تقتصر على القوات المسلحة والأمن وحدها بل تكتمل هذه المسئولية الوطنية بتعاون المواطنين جميعا.

كما طالب الجميع بتفويت الفرصة على الانقلابيين ودعاة الفتنة والتخريب ومن يسعون للوصول إلى السلطة عن طريق إشعال الحروب وإثارة الفتن وأعمال التخريب وعدم السماح لهم بتحقيق مآربهم وأهدافهم الدنيئة.

مؤكدا ضرورة الاصطفاف الوطني والوقوف إلى جانب خيارات الشعب وإفشال المشاريع التآمرية والمخططات الإجرامية لحزب الإصلاح " الإخوان المسلمين" ومن معهم من الانقلابيين والفاسدين والخونة والعملاء وأعداء الديمقراطية والحرية والتنمية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024