الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 06:22 م - آخر تحديث: 03:24 م (24: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - شعار المؤتمر الشعبي العام

المؤتمرنت -
المؤتمريدين أعمال التصعيد ويحمل الإصلاح والفرقة مسؤولية سقوط ضحايا ويعتبرها جرائم حرب
دان المؤتمر الشعبي العام (الحاكم في اليمن) بشدة أعمال التصعيد والعنف المسلح التي أقدمت عليها المليشيات المسلحة التابعة لحزب الإصلاح(الاخوان المسلمين في اليمن) وعصابات أولاد الأحمر والفرقة الأولى مدرع اليوم في العاصمة صنعاء واعتبرها جريمة من جرائم الحرب ضد الإنسانية التي لا تسقط بالتقادم.

وقال بيان صادر عن المؤتمر الشعبي العام : إن المؤتمر الشعبي العام يدين ويستنكر بشدة أعمال التصعيد والعنف المسلح التي أقدمت عليها المليشيات المسلحة التابعة لحزب الإصلاح وعصابات أولاد الأحمر والفرقة الأولى مدرع في حي باب القاع وجولة كنتاكي وشارع الزراعة وحي الحصبة بأمانة العاصمة والتي أدت إلى سقوط ضحايا أبرياء من المتظاهرين ومن المواطنين ورجال الأمن، ويعتبرها من جرائم الحرب ضد الإنسانية التي لا تسقط بالتقادم.


وعبر المؤتمر الشعبي العام عن أسفه وحزنه العميق على كل قطرة دم يمني تسفك على أيدي العصابات الإجرامية،محملاً القيادات المتطرفة في الإخوان المسلمين ( حزب الإصلاح) وأحزاب المشترك وعصابات أولاد الأحمر وقيادات الفرقة الأولى مدرع المسئولية الكاملة عما حدث اليوم من أعمال عنف واعتداءات طالت المنشئات العامة كوزارة الداخلية ومحطة الكهرباء في شارع التوفيق بحي باب القاع التي أحرقتها مليشيات الإصلاح.

وأكد المؤتمر الشعبي العام أن أعمال التصعيد والعنف المسلح التي أقدمت عليها تلك القيادات المتطرفة تهدف إلى إفشال المساعي المحلية والإقليمية والدولية الرامية إلى إعادة أطراف العملية السياسية إلى طاولة الحوار وفقاً لقرار التفويض الرئاسي لنائبه للحوار حول الآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية وذلك من أجل إنهاء الأزمة السياسية التي تعصف بالبلاد ،ومحاولة للإثارة الإعلامية قبيل اجتماع مجلس حقوق الإنسان في جنيف الذي سيستعرض التقرير الخاص بنتائج زيارة المبعوث الأممي إلى اليمن.

وطالب المؤتمر الشعبي العام يطالب بفتح تحقيق سريع وعاجل في الأحداث التي جرت اليوم وفضح مرتكبيها والواقفين خلفها،ودعا الأحزاب والمنظمات المدنية وكل القوى الخيرة في البلاد إلى إدانة هذه الأعمال والوقوف بوجه التصعيد المسلح واستثمار دماء الأبرياء بغرض الإثارة الإعلامية والتكسب السياسي.

وأكد المؤتمر الشعبي العام انه لا مخرج من الأزمة السياسية التي افتعلتها أحزاب المشترك سوى العودة إلى طاولة الحوار وان أعمال التصعيد والعنف المسلح لن تؤدي إلا إلى مزيد من إشعال الأزمة السياسية.

وحمل المؤتمر الشعبي العام في ختام بيانه المشترك وشركائه وفي المقدمة الإخوان المسلمين (حزب الإصلاح) وأولاد الأحمر وقيادة الفرقة الأولى مدرع مسئولية النتائج المترتبة على عمليات التصعيد والعنف المسلح والجرائم التي ترتكب بحق المواطنين الأبرياء ومنتسبي القوات المسلحة والأمن ،والاعتداءات التي تطال المنشئات العامة والخاصة ،وهي جرائم لن يفلت مرتكبوها من العقاب .


نص البيان

بيان صادر من المؤتمر الشعبي العام حول العنف والتصعيد المسلح من قبل المشترك وشركائه والفرقة

تابع المؤتمر الشعبي العام بقلق بالغ عمليات التصعيد الخطيرة واللجوء إلى استخدام العنف من قبل أحزاب اللقاء المشترك وفي المقدمة الإخوان المسلمين (حزب الإصلاح) والفرقة الأولى مدرع والذين أقدموا على إخراج مسيرات غير مرخصة يرافقها مسلحون وأطقم تابعة للفرقة والقيام بإطلاق نار على المتظاهرين ورجال الأمن والمواطنين بهدف التكسب السياسي من الضحايا الذين سقطوا برصاص المسلحين،وذلك بعد ساعات من قيام عصابات أولاد الأحمر بالاعتداء على وزارة الداخلية ومعسكر النجدة .

إن المؤتمر الشعبي العام يدين ويستنكر بشدة أعمال التصعيد والعنف المسلح التي أقدمت عليها المليشيات المسلحة التابعة لحزب الإصلاح وعصابات أولاد الأحمر والفرقة الأولى مدرع في حي باب القاع وجولة كنتاكي وشارع الزراعة وحي الحصبة بأمانة العاصمة والتي أدت إلى سقوط ضحايا أبرياء من المتظاهرين ومن المواطنين ورجال الأمن، ويعتبرها من جرائم الحرب ضد الإنسانية التي لا تسقط بالتقادم.

إن المؤتمر الشعبي العام وهو يعبر عن أسفه البالغ وحزنه العميق على كل قطرة دم يمني تسفك على أيدي العصابات الإجرامية سواء أكانت من المواطنين العزل أو رجال الأمن والقوات المسلحة أو من المتظاهرين ، فإنه يحمل القيادات المتطرفة في الإخوان المسلمين ( حزب الإصلاح) وأحزاب المشترك وعصابات أولاد الأحمر وقيادات الفرقة الأولى مدرع المسئولية الكاملة عما حدث اليوم من أعمال عنف واعتداءات طالت المنشئات العامة كوزارة الداخلية ومحطة الكهرباء في شارع التوفيق بحي باب القاع التي أحرقتها مليشيات الإصلاح.

إن المؤتمر الشعبي العام يؤكد أن أعمال التصعيد والعنف التي أقدمت عليها تلك القيادات المتطرفة تهدف إلى إفشال المساعي المحلية والإقليمية والدولية الرامية إلى إعادة أطراف العملية السياسية إلى طاولة الحوار وفقاً لقرار فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية القاضي بتفويض نائبه عبد ربه منصور هادي بالحوار حول الآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية وذلك من أجل إنهاء الأزمة السياسية التي تعصف بالبلاد ،ومحاولة للإثارة الإعلامية قبيل اجتماع مجلس حقوق الإنسان في جنيف الذي سيستعرض التقرير الخاص بنتائج زيارة المبعوث الأممي إلى اليمن، والذي سيبدأ أعماله في مقر المجلس يوم غدٍ الاثنين ،كما أن أعمال التصعيد والعنف المسلح التي حدثت اليوم هي مخطط مفضوح من قبل تلك الأحزاب في إطار مشروعها الانقلابي على السلطة عبر العنف وعلى حساب الدم اليمني وإسقاط المزيد من الضحايا ومحاولة تحميل السلطة المسئولية عن ذلك، وتلك الأعمال أضحت مكشوفة ومفضوحة لكافة أبناء الشعب اليمني الذي أدرك منذ بداية هذه الأزمة مخططات تلك الأحزاب ووقف بوجهها بقوة وأفشل كل المحاولات والأساليب التي استخدمتها تلك الأحزاب وفي المقدمة عمليات العنف والاعتداءات المسلحة التي طالت المواطنين وأبناء القوات المسلحة والأمن في العاصمة وأرحب والحيمة ونهم وتعز.

إن المؤتمر الشعبي العام وهو يجدد إدانته لأعمال العنف التي قامت بها تلك الأحزاب يطالب بفتح تحقيق سريع وعاجل في الأحداث التي جرت اليوم وفضح مرتكبيها والواقفين خلفها،ويدعو الأحزاب والمنظمات المدنية وكل القوى الخيرة في البلاد إلى إدانة هذه الأعمال والوقوف بوجه التصعيد المسلح واستثمار دماء الأبرياء بغرض الإثارة الإعلامية والتكسب السياسي.

ويؤكد المؤتمر الشعبي العام انه لا مخرج من الأزمة السياسية التي افتعلتها أحزاب المشترك منذ بداية هذا العام سوى العودة إلى طاولة الحوار وان أعمال التصعيد والعنف المسلح لن تؤدي إلا إلى مزيد من إشعال الأزمة السياسية ويحمل المشترك وشركائه وفي المقدمة الإخوان المسلمين حزب الإصلاح وأولاد الأحمر وقيادة الفرقة الأولى مدرع مسئولية النتائج المترتبة على عمليات التصعيد والعنف المسلح والجرائم التي ترتكب بحق المواطنين الأبرياء ومنتسبي القوات المسلحة والأمن ،والاعتداءات التي تطال المنشئات العامة والخاصة ،وهي جرائم لن يفلت مرتكبوها من العقاب.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024