الناطق الرسمي باسم المؤتمر الشعبي العام- اليمن
التاريخ: السبت, 23-نوفمبر-2024 الساعة: 11:38 م
ابحث ابحث عن:
قضايا وآراء
السبت, 24-أغسطس-2013
المؤتمر نت - صلاح العجيلي صلاح العجيلي -
المؤتمر الشعبي .. سيظل صمام أمان لمستقبل اليمن
تحت هذا الشعار أنشئ تنظيم المؤتمر الشعبي العم في 24 أغسطس 1982م في العاصمة صنعاء (لاحرية بلا ديمقراطيه ولا ديمقراطيه بلاحماية ولاحماية بدون تطبيق سيادة القانون), نعم , هكذا انطلق المؤتمر وسيبقى تنظيما أسس على الحوار ومؤمن بالحوار والديمقراطية والشراكة والمشاركة المجتمعية , وسيبقى قبلة الملايين من أبناء الشعب اليمني الذين يرون فيه الوسطية والاعتدال والقدرة على تحقيق الأمن والاستقرار وتوفير الحياة الكريمة لكل اليمنيين. نعم ...

سيبقى المؤتمر الشعبي العام الرقم الصعب وفرس الرهان في كل المراحل والمنعطفات ..، ويخطئ من يظن أن المؤتمر أصبح جزءاً من الماضي ..، وإنما ستثبت الأيام أن المؤتمر هو تنظيم الحاضر والمستقبل أيضاً, والأيام القادمة هي البرهان الأكيد والرهان لمن كان في قلبه مقدار ذرة من شكوك...!!.

يحق للمؤتمريين جميعا اليوم الاحتفاء بالمناسبة و الانتهاج بذكرى التأسيس في 24 اغسطس1982 م , والمضي بثقة وثبات في عامة ال31 نحو انجاز مهام ومسئوليات جديدة تفرضها المرحلة وتتطلبها الظروف الراهنة استعدادا لخوض استحقاقات المستقبل المنظور .

فهنيئا لتنظمينا الرائد المؤتمر الشعبي العام ولقائده ومؤسسة الأول ابن اليمن البار الزعيم علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية السابق - رئيس المؤتمر الشعبي العام ولكل أعضاءه وقياداته وأنصاره في كل مكان من ربوع اليمن الطبيعية شرقا وغربا وشمالا وجنوبا وصحارى وجزر وأرخبيل في كل الوطن الموحد في 22مايو عام 1990م على يد الزعيم علي عبداللة صالح الذي استطاع بجهوده وزملائه في المؤتمر الشعبي والحزب الاشتراكي اليمني أن يحقق إحدى أهم أهداف ثورتي ال26 من سبتمبر وال14 من اكتوبر المجيدتين , والتحم وجهه اليمن المجزاء منذ عقود طويلة خلت منم تاريخ اليمن واستعاد ملاحم وقسمات الوجه اليماني المجزاء بمفاعيل السياسة الاستعمارية البغيضة . ...

هكذا تحدث الزعيم والمؤسس /صالح / في حضرة المناسبة , المؤتمر الشعبي جاهز لخوض الاستحقاق الانتخابي القادم في 21 فبراير 2014م, وهاهو الفارس والفرس جاهزون , وفرسان المؤتمر على أهبة الاستعداد لخوض غمار أية استحقاقات انتخابية قادمة وبالديمقراطية وحدها والمنافسة الشريفة و الإرادة الحرة , ولا حرية بلا ديمقراطية ولا ديمقراطية بلا حماية ولاحماية بدون تطبيق سيادة القانون..




أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر