الأربعاء, 09-أبريل-2025 الساعة: 11:36 م - آخر تحديث: 09:25 م (25: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - الرؤى المتطورة التي يطرحها المؤتمر الشعبي العام لبناء الدولة المدنية واخراج اليمن من الازمة التي تهدد بأحراق الاخضر واليابس لم تعجب بعض الاقزام، الذين
محمد شرف الدين -
الاقزام والمؤتمر
الرؤى المتطورة التي يطرحها المؤتمر الشعبي العام لبناء الدولة المدنية واخراج اليمن من الازمة التي تهدد بأحراق الاخضر واليابس لم تعجب بعض الاقزام، الذين يحاولون التطاول على المؤتمر الشعبي العام وقيادته.. غير مدركين ان الزمن قد تجاوزهم، وانه لن يصغى أحد لهم اليوم لأن المؤتمر تنظيم يعمل بشفافية ومسؤولية وطنية وفي إطار عمل مؤسسي ، ولم يعد بالإمكان فرض الاهواء او القناعات الشخصية داخله ابداً..

ان رؤى المؤتمر الشعبي العام بالتأكيد لن تروق لأولئك المغالين والمتحجرين والاقزام ممن لا يستطيعون النظر الى المستقبل ومازالوا للأسف يعيشون حبيسي رؤاهم القصيرة التي لا ترى الواقع والتحديات الماثلة أمام بلادنا وشعبنا بشكل واضح وواقعي.

بالتأكيد المؤتمر الشعبي العام أكبر من ان يتطاول عليه الاقزام.. وقيادته تحظى بثقة أعضاء وأنصار المؤتمر وجماهير الشعب.. ومن يشكك في ذلك فهو واهم، وقبل على نفسه ان يقوم بإداء دور الاقزام او المهرجين حقاً وحقيقة.. ولعل الاسواء من ذلك ان ينبري من ليس لهم في العير او النفير بإطلاق التقولات جزافاً بالتطاول على المؤتمر وقيادته محاولاً تغطية عيوبه بمزاعم كلها محظ افتراء.

ان مشكلة هؤلاء هي في انهم يعانون من امراض وعقد شخصية نتيجة افكارهم الضيقة ونظرتهم القصيرة لقضايا وطنية تعد من صلب مهام الكبار من قيادة الوطن والمؤتمر الشعبي العام.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025