الأربعاء, 09-أبريل-2025 الساعة: 02:17 م - آخر تحديث: 12:30 ص (30: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - محبتنا لك إيمان ، ونفخر أننا عملنا معاً واشتغلنا جميعنا بمسئولية عالية لإنجاز قرارات ستصب في دستور اليمن الجديد الذي نحلم به وأنت أحد صانعيه ..

المؤتمرنت -
أروى عثمان تكتب عن القيادية المؤتمرية إيمان النشيري
العزيزة إيمان النشيري :
أعترف يا إيمان أن أول ما رأيتك أنقبضت إنقباضاً شديداً ، من هول تدافع الصورة القاتمة عنك والتي ضخها الإعلام -للأسف -بشكل مرضي عبر صراع سياسي ، أقحم الإنسان في لحظة انفعال لتشتغل على تشويهه وتدميره ..

عزيزتي .. عندما علمت أنك في فريق الحقوق والحريات ، جلست أيام كيف أتعامل معك من باب المساواة مثلك مثل أي عضو .. وحاولت ، تارة أتجنبك ، وتارة أحيك ، وتارة ، وتارة ، لكني أعتقد مع مرور الأيام الأولى أني نجحت في التعامل بموضوعية ومساواة الجميع أياً كان انتماؤه وطيفه ، وفكره ..الخ ..

ويوماً عن يوم تكسرت تلك الصورة الواحدة النمطية عن إيمان ، وتمر الشهور لتتلاشى عند الجميع .. وأنت كل يوم تثبتين وبشكل طبيعي ¸انك إيمان الإنسان ، التي تحترم الآراء ، والحقوق والحريات ، إيمان التي تتفاعل وتنافش بوعي عن قضايا الوطن والإنسان وهمومه المختلفة .. وإيمان القلب الواسع ، والأم الرؤوم ، التي كانت وما زالت الأم ً ، فكافحت وربت أخوتها وعلمتهم ،وكبرتهم فأصبحت هي الأم والأب ، إيمان التي كانت تستأذن في فترة راحة المدرسة في إحدى مدارس ذمار ، وتسرع للبيت لتعد طعام الغداء لأسرتها ، ثم تعود للفصل ، تواصل الدرس ..
**
هذه إيمان النشيري ، عضو فريق الحقوق والحريات عن المؤتمر الشعبي العام التي فاجأتنا جميعاً عندما غيرت نظرتنا عنها ، وبأن الإنسان يصيب ويخطئ .. فلا تصدقوا الإعلام الإيديولوجي الذي يحرق أجمل ما في الإنسان ، روحه .

محبتنا لك إيمان ، ونفخر أننا عملنا معاً واشتغلنا جميعنا بمسئولية عالية لإنجاز قرارات ستصب في دستور اليمن الجديد الذي نحلم به وأنت أحد صانعيه ..

من صفحة الاستاذة اروى عثمان على الفيس بوك








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025