الإثنين, 09-يونيو-2025 الساعة: 10:50 ص - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
براكين ضخمة تحت الماء قبالة سواحل سيدني !
اكتشفت سفينة البحوث الأسترالية investigator ، أربعة براكين هائلة الحجم ويعتقد أن عمرها حوالي 50 مليون سنة، تحت سطح البحر قبالة سواحل سيدني، وقد إكتشفها فريق من العلماء الذين كانوا يبحثون عن يرقات السلطعون، من خلال رسم خرائط بالسونار لقاع البحر.

و يظن العلماء أن هذه البراكين نشأت من خلال سلسلة من التحولات في طبقات الأرض الجيولوجية، التي تسببت في انفصال أستراليا عن نيوزيلندا، وكان العلماء يعتقدون في السابق إن الأرض في هذه المنطقة تحت سطح البحر مُسطحة مثل "طاولة البلياردو"، إلا أنهم فوجئوا بنتائج مسح السفينة لقاع البحر بالسونار التي أظهرت هذه البراكين القديمة الهائلة الحجم.

وفي تفاصيل عن السفينة العلمية الحديثة، فيبلغ طولها 94 مترا، وبلغت تكلفة بنائها 120 مليون دولار في عام 2009 بتمويل من مؤسسة CSIRO للبحوث العلمية التابعة للحكومة الاسترالية الاتحادية، وبدأت في تنفيذ مهامها شهر آذار الماضي، وهي قادرة على عمل خرائط لقاع البحار والمحيطات على أية أعماق كانت.

وأوضح العلماء أن اكتشاف هذه البراكين يشرح جزءا من القصة عن كيفية انفصال نيوزيلندا عن أستراليا، وأن هذا الفصل قد تم منذ حوالي من 40 إلى 80 مليون سنة. وسوف تساعد السفينة العلمية Investigator الآن على القيام بالمزيد من التنقيب في المستقبل لقاع البحار، للكشف عن اسرار القشرة الأرضية، التي لا تزال تخفي الكثير من البيانات والمعلومات الغامضة.

وفي تعليق له على هذا الإكتشاف، قال العالم "سوزرس" من فريق البحوث: "لا مفر من حقيقة وجود المزيد من هذه البراكين غير المكتشفة في المنطقة، إلا أن السفينة ممولة لتعمل في البحر 180 يوما فقط في السنة، وبالنسبة لبقية العام فترابط عند الرصيف في ميناء هوبارت".

الملف نت








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025