الأربعاء, 16-يوليو-2025 الساعة: 01:17 ص - آخر تحديث: 01:02 ص (02: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
لن تكُونَ عَدن والمُحافظاتُ الجنُوبية مِرتعاً للغزاة الأجانبِ مرَّةً أخرى! ! !
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
عبدالناصر المملوح -
عفواً أيها الجنرال العجوز
لم نجد اسمك يا فندم في سجلات المؤتمر لا في التأسيس ولا في المراحل المفصلية الأخرى.. ولا شيء في المؤتمر يشفع لك.

ولم يعد في المؤتمر بعد اليوم متسع لغير المؤتمريين.. الحجامة المتعاقبة خلّصته من الدماء الفاسدة التي طالما أرهقت كاهله، وهو اليوم في ريعان شبابه طوق نجاة للوطن.

أثناء تأسيس المؤتمر 1982م كنتَ يا فندم مشغولا جداً بتفويج (المجاهدين) إلى أفغانستان بطلب وتمويل سعودي.. وأثناء إعلان التعددية السياسية عام 1990م كنت أيضاً مشغولا باستقبال (القاعدة) العائدين من أفغانستان، وتوطينهم في خاصرة الدولة، أكان في فرقتك المدرعة أو معسكرات خاصة في جبال مراقشة أبين ووادي عبيدة بمأرب وخب والشعف بالجوف، و(سر) حضرموت، وفي أرحب بمحيط العاصمة، وتمسكت بمنصبك الأهم كقائد الجناح المسلح للإخوان المسلمين، وقد رأينا (تشكيلاتك السرية) تهاجم معسكرات الدولة في أرحب والعر يافع عام 2011م، وتفجر مسجد دار الرئاسة.

طبعاً، لا غرابة أن يستدعي اللواء علي محسن الأحمر الذاكرة.. ويدّعي أنه من المؤسسين للمؤتمر الشعبي العام، ويعلن تجديد عضويته، فهو يدرك أن صفحته طويت وبأسوأ حال، وأن المصير أسود.

كل المبادرات المطروحة للحل السياسي تبدأ بإقالته، ونظام آل سعود الذي يعمل في خدمته، حمَّله –فوق ذلك- المسئولية الجنائية عن جريمة الإبادة الجماعية التي ارتكبها الطيران الملكي بحق المعزين في القاعة الكبرى.

في الجنوب تداس صوره تحت الأقدام، وفي الشمال يعد المطلوب الأول مع الفار هادي، لأسر آلاف الشهداء والجرحى، وجريمة القاعة الكبرى وحدها كفيلة باقتياده ومن معه إلى محكمة الجنايات الدولية.. وبالتالي لا غرابة في استدعائه (طوق النجاة).. ولكن لا عاصم اليوم يا فندم. * عن اليمن اليوم








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025