الخميس, 10-أبريل-2025 الساعة: 12:12 ص - آخر تحديث: 12:03 ص (03: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
يحيى‮ ‬محمد‮ ‬عبدالله‮ ‬صالح -
المؤتمر‮ ‬حزب‮ ‬الشعب ‮.. ‬والشعوب‮ ‬لا‮ ‬تنكسر
راهن الكثير على تمزق المؤتمر منذ 2011م، وحرف بوصلته الوطنية التي يمضي عليها منذ أول يوم لتأسيسه، ولكنهم فشلوا ، فتطهر المؤتمر منهم، وكانوا هم الخاسرين، ومع بداية العدوان كان المؤتمر على موعد مع مرحلة جديدة من التطهر من ذوي المواقف المهزوزة، والولاء غير الوطني، وايضا فشلوا كسابقيهم في شق الحزب وتمزيقه، رغم كل محاولاتهم التي كانت تصطدم بحنكة الشهيد الزعيم علي عبدالله صالح، ومعه كل القيادات الثابتة على المواقف ، ورغم ذلك ظل هناك من يتربص وينتظر الفرصة الملائمة للانتقال للضفة الأخرى، فكان استشهاد الزعيم القائد، ورفيقه الأمين، العذر الذي تحجج به من تبقى ليقف في باب من قتل ودمر اليمن، لعله يحظى ببعض المكارم والفتات ، وفي تلك اللحظات العصيبة من تاريخ حزبنا ووطننا جراء استشهاد قيادة الحزب، وفي ظل الاعتقالات والتنكيل الذي طال قيادات وقواعد الحزب، وقف المناضل الشيخ صادق بن امين أبو راس، ليتحمل أمانة المضي على النهج الوطني الذي رسمه الزعيم الشهيد، فتحمل بكل جدارة واقتدار المسؤولية في مرحلة جد دقيقة، وبينما كان البعض يفر، كان هو يصل ليله بنهاره يتصل ويتواصل لاخراج من تم اعتقالهم، ويوقف ملاحقة من يراد ملاحقته، ولن ننسى نحن عائلة الشهيد الزعيم موقفه ومتابعته لقضية اعتقال ابناء العائلة وعمله الذي اثمر اطلاق نجلي الشهيد الزعيم ، وما زال يعمل بكل جد كما نعلم لاطلاق سراح الاسير الجريح محمد محمد عبدالله صالح، والشاب عفاش طارق محمد عبدالله صالح، وكل من تبقى في السجون والأسر من قيادات‮ ‬واعضاء‮ ‬المؤتمر‮ ‬وهذا‮ ‬يحسب‮ ‬له‮ ‬كموقف‮ ‬اخلاقي‮ ‬وانساني‮.‬
من يعرف الشيخ صادق، سيعرف معنى التضحية والوفاء، فهو كما اسماه الشهيد الزعيم "الشهيد الحي"، وهاهو اليوم يعمل بكل قوته رغم الظروف العصيبة، والمحاولات الحثيثة لاسكات الحزب او جعله تابعاً عديم الحيلة، يصر على ان يبقى صوت المؤتمر وحضوره، ويعمل على اعادة ثقة القاعدة الشعبية بالحزب، رغم كل المعاناة والتضييق، وليس غريبا على من ضحى بأطرافه في اولى المؤامرات التي استهدفت الدولة والحزب، ان يقوم بكل هذه الجهود التي تحسب له وتضاف لرصيده الوطني الذي لا يستطيع احد المزايدة عليه.
‮*‬عضو‮ ‬اللجنة‮ ‬العامة‮ ‬للمؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025