الأربعاء, 27-نوفمبر-2024 الساعة: 06:31 م - آخر تحديث: 05:01 م (01: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت - .

روسيا اليوم -
80 ألف مقاتل تركي لاحتلال سوريا
تحت العنوان أعلاه، كتب فلاديمير موخين، في “نيزافيسيمايا غازيتا”، حول مشروع أنقرة لاحتلال شمال سوريا بمساعدة المقاتلين السوريين الموالين لها.

وجاء في المقال: يعمل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على تعزيز نفوذ بلاده في سوريا. يتزامن إعلانه عن بدء عملية إنشاء منطقة أمنية في شمال سوريا مع أعمال عدائية نشطة من جانب الجماعات المؤيدة لتركيا في إدلب، والتي لا يقتصر ما تعلن عنه على المهام العسكرية، إنما يشمل مطامح سياسية.

وفقا للخبير العسكري العقيد شامل غاريف، فإن عملية أنقرة القادمة، في حال تنفيذ خطة إنشاء منطقة أمنية “قد تكون، خلاف عملية احتلال عفرين وغيرها من المدن السورية، أكثر شمولاً. الهجوم، بالطبع، لن يكون عبر الحدود السورية. من المهم لأنقرة احتلال المدن التي توجد فيها قوات الدفاع الذاتي (الكردية) الآن. وهي كوباني، وتل أبيض، ومنبج، والقامشلي، إلخ. ولكن، سيكون من الصعب القيام بذلك، لأن هناك في العديد من هذه المدن نقاط مراقبة ثابتة للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة”.

وغاريف واثق من أن قوات ما سمي بالجيش الوطني الجديد الذي شكلته أنقرة من فترة قريبة، ستشارك في العمليات الحربية المحتملة ضد الأكراد. فهذا الجيش المؤلف من 80 ألف “مقاتل” ، يتبع “الحكومة المؤقتة في سوريا”، التي تعمل من مدينة غازي عنتاب، في تركيا.

الهدف الرئيس لـ “الحكومة المؤقتة” هو الإطاحة بنظام الأسد. على الرغم من أنها الآن، وفقا لروايتها الرسمية، تحارب المنظمات الإرهابية. هذه “الحكومة” مدعومة ليس فقط من أنقرة وشخصيا من أردوغان، إنما ومن الولايات المتحدة ودول غربية أخرى، وينتظر مشاركتها في الحوار السوري-السوري.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024