الأربعاء, 27-نوفمبر-2024 الساعة: 07:31 م - آخر تحديث: 07:26 م (26: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
أحمد‮ ‬الكبسي -
المؤتمر‮ ‬أنتهى‮ ‬
المؤتمر انتهى.. هكذا يصف الحاقدون المؤتمر الشعبي العام بعد كل مؤامرة تستهدفه منذ الأحداث الكارثية عام 2011، هذه الجملة اتسع تداولها بعد أحداث ديسمبر الاسود 2017م التي أدت إلى استشهاد الزعيم المؤسس للمؤتمر وأمينه العام ، يتجاهل بعض من هواة السياسة أن المؤتمر هو التنظيم الوطني الأكثر جماهيرية وبات يمثل بيت خبرة في إدارة الشأن المحلي لدى كل أطراف الصراع المحليين ، في المقابل يدرك محترفو السياسة من جميع الأطراف أن بقاء المؤتمر مهم في الحياة السياسية خلال الفترة الحالية وربما المقبلة لكنهم يجمعون على أن ينتزع من المؤتمر دوره الريادي في إدارة شؤون البلاد ، ليست المشكلة في خصوم المؤتمر وان كانوا من شركائه، الخطر الداهم يتمثل في انحراف التنظيم الوطني عن مبادئه ومرجعياته الفكرية وتأويل خطابات الزعيم المؤسس فضلاً عن تفسير الميثاق كما يحلو للبعض من قيادات المؤتمر ويخدم‮ ‬مصالحه‮ ‬الضيقة،‮ ‬كما‮ ‬أن‮ ‬عدم‮ ‬التزام‮ ‬القيادات‮ ‬أكانت‮ ‬عليا‮ ‬أو‮ ‬وسطية‮ ‬بقرارات‮ ‬الدوائر‮ ‬التنظيمية‮ ‬لايخدم‮ ‬المؤتمر‮ ‬ويسهم‮ ‬في‮ ‬ترسيخ‮ (‬الهوشلية‮) ‬والفوضى‮ ‬الهادفة‮ ‬لتحقيق‮ ‬ما‮ ‬يطمح‮ ‬إليه‮ ‬خصوم‮ ‬التنظيم‮.‬
لقد بات على المؤتمر اليوم وقياداته مسؤولية استنهاص روح السلام بين جميع القوى السياسية والسعي إلى المصالحة الوطنية الرامية إلى الحفاظ على مكتسبات الثورة والوحدة والجمهورية واستعادة السيادة ورفض الوصاية والتدخلات الخارجية وفي مقدمتها إدانة عدوان التحالف بقيادة‮ ‬السعودية‮ ‬كمقدمة‮ ‬للوصول‮ ‬إلى‮ ‬طاولة‮ ‬الحوار‮ ‬ووقف‮ ‬نزيف‮ ‬الدم‮ ‬ومعاناة‮ ‬الشعب‮ ‬اليمني‮.‬








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024