الأربعاء, 30-أبريل-2025 الساعة: 06:35 ص - آخر تحديث: 02:12 ص (12: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
دين
المؤتمرنت -
باكستان: سنغير مناهج المدارس الدينية ولكن بدون مساعدات خارجية
أعلنت الحكومة الباكستانية الخميس الماضي، عن رفضها الكامل لقبول المنحة المالية الضخمة التي عرضت الولايات المتحدة منحها لإسلام آباد، إضافة إلى معونات ومساعدات تقنية، بهدف إحداث تغييرات شاملة في المناهج الدراسية الخاصة بأكثر من عشرة آلاف مدرسة دينية في مختلف أنحاء باكستان.
وقد ظهر هذا الموقف الباكستاني الرافض لقبول هذه المنحة الأمريكية على لسان وزير التربية والتعليم في الحكومة الباكستانية 'جافيد أشرف قازي' أثناء استقباله لمساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون جنوب آسيا 'كرستينا روكا' أثناء الزيارة التي قام بها روكا إلى إسلام آباد.
وأشارت صحيفة هندوستان تايمز إلى أن الولايات المتحدة لازالت تعلق آمالاً كبيرة على قيام باكستان بإجراء تغييرات شاملة في مناهج المدارس الدينية، والتي ينتظم فيها ما لا يقل عن نصف مليون طالب باكستاني.
وأوضح قازي أن رفض الحكومة الباكستانية لقبول المعونة الأمريكية لا يعني أن إسلام آباد ليست لديها النية في تغيير مناهج المدارس الدينية، وإنما ينبع هذا الرفض فقط من رغبة باكستان في الاعتماد بشكل كامل على المصادر الداخلية بدون اللجوء إلى أي دعم خارجي في إجراء هذه التغييرات.
وأخبر وزير التعليم الباكستاني المسؤول الأمريكي أن قضية تغيير مناهج الدراسة في المؤسسات التعليمية الدينية، قضية تعتبر شديدة الحساسية، وبالتالي فإن الحكومة تفضل أن تتجنب أية مساعدات أجنبية في التعامل معها.
وقال قازي: إذا قبلت باكستان دعمًا ماليًا أجنبيًا لإنجاز هذا الهدف وتغيير المناهج الدينية، فإن ذلك سيعزز الاعتقاد بأن الحكومة تتخذ مثل هذا التحرك بناء على إملاءات خارجية.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025