الإثنين, 09-يونيو-2025 الساعة: 10:40 ص - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
علماء يحذرون من الخطر العالمى لهندسة المناخ
حذر العلماء من أن مخططات هندسة المناخ المطروحة (إدارة الإشعاعات الشمسية) على مستوى العالم، الهادفة لمكافحة الاحتباس الحراري، قد تكون ذات خطورة كبيرة، وفقا لتقرير روسيا اليوم.

ويشير موقع Phys.org، إلى أنه وفقا للخبراء، حتى في حالة إطلاق المليارات من جزيئات الكبريت يمكن تخفيض تأثير أشعة الشمس في سطح الأرض، إلا إن العواقب السلبية لهذه العملية تكون أكبر من إيجابياتها، لأنه لا يمكن التحكم بفعالية بالهندسة الجيولوجية الشمسية.

ولذلك دعا الخبراء هيئة الأمم المتحدة إلى منع تنفيذها كخيار لسياسة المناخ. ومع أن دول العالم التزمت باتفاقية باريس للمناخ بشأن الحد من ارتفاع درجة حرارة سطح الأرض إلى 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستوياتها ما قبل النهضة الصناعية، إلا أنه وفقا لعلماء المناخ، سيتم تجاوز هذه العتبة في غضون عقد من الزمن.

والسبب هو عدم القدرة على تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، لذلك يتحدث بعض السياسيين والعلماء عن ضرورة استخدام الهندسة الجيولوجية الشمسية (إدارة الأشعة الشمسية)، التي ستؤدي إلى "تعتيم" الغلاف الجوي حتى الكميات الصغيرة من جزيئات الكبريت لديها القدرة على إبطاء الاحترار بشكل ملحوظ.

ولكن مثل هذا التدخل قد يؤدي إلى اضطراب هطول الأمطار الموسمية، التي يعتمد عليها مستوى المياه في نهر المازون وقطاع الزراعة في جنوب آسيا وغرب إفريقيا، كما لا يستبعد حدوث "صدمة إلغاء" عندما يؤدي التوقف عن إطلاق الجزيئات، إلى ارتفاع كبير في درجات الحرارة.

كما أن هذه الطريقة لا تمنع ارتفاع تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، ما قد يؤدي إلى تغير التركيب الكيميائي للمحيط العالمي الذي يتبادل الغازات مع الغلاف الجوي.

وهناك أساليب أقل خطورة وإثارة للجدل، مثل تبييض الأسطح والطرقات وإجراء تعديل وراثى لجعل أوراق النباتات فاتحة اللون.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025