الثلاثاء, 22-أبريل-2025 الساعة: 04:03 ص - آخر تحديث: 01:35 ص (35: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - حذرت وزارة الخارجية بحكومة الإنقاذ الوطني من استمرار الكيان الصهيوني باللعب بالنار وتجاوزاته اللا إنسانية التي تطال كافة

المؤتمرنت -
الخارجية تدعو إلى الوقوف بصرامة أمام الصلف الصهيوني
حذرت وزارة الخارجية بحكومة الإنقاذ الوطني من استمرار الكيان الصهيوني باللعب بالنار وتجاوزاته اللا إنسانية التي تطال كافة المقدسات الدينية في الأراضي العربية الفلسطينية.

وأشارت وزارة الخارجية إلى سماح كيان العدو للمجموعات الصهيونية المتطرفة بالاعتداء على المقدسات الدينية وممتلكات الشعب الفلسطيني تحت حماية عسكرية لجيش الاحتلال الذي نشر ما يقارب من ثلاثة آلاف جندي صهيوني مدججين بالأسلحة لحماية ماسميت بمسيرة الأعلام المستفزة لمشاعر الفلسطينيين والتي حذرت من تبعاتها كل الفصائل الفلسطينية تجنباً لأي تصعيد صهيوني متعمد في الأراضي المحتلة .

وقالت في بيان لها : أنه وفي ظل تلك الأوضاع الاستفزازية من قبل الكيان الصهيوني في تصريحات قياداته غير المسؤولة بشأن القدس فإن قادم الأيام ينذر بعواقب كارثية تتحمل مسؤوليتها سلطات الاحتلال الصهيوني.

وتوقع البيان رد فعل عسكري وسياسي قوي من فصائل المقاومة الفلسطينية ردا على استخدام القوة والعنف المفرط من قبل العدو الصهيوني ضد الفلسطينيين العزل وتدنيس المقدسات الدينية تحت سمع وبصر المجتمع الدولي والذي لم يبدِ بعد أي ردة فعل، ولكنه وعند بدء لغة الرد بصواريخ المقاومة الفلسطينية سيتحرك كالمعتاد بطلب التهدئة.

وأكدت وزارة الخارجية أن العدو الصهيوني لن يتوقف أو يرتدع عن غيّه وعدوانه على الشعب الفلسطيني إلا بالرد القوي الرادع ومعادلة مواجهة القوة بالقوة والنار بالنار ودخول المنطقة حرباً جديدة، محذرة من أن بوادر تفجير الأوضاع في الأراضي المحتلة تتحملها السلطات الصهيونية والجهات الدولية المتغاضية عن تجاوزاتها واعتداءاتها طوال الفترة الماضية.

ودعت وزارة الخارجية كافة الدول العربية والإسلامية وحركة عدم الإنحياز إلى الوقوف بصرامة وصلابة أمام الصلف الصهيوني الذي تجاوز كل الأعراف والقوانين الإنسانية والدولية باستخدامه القوة المفرطة بحق المدنيين.

كما دعت جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي وحركة عدم الإنحياز إلى عمل مشترك باستخدام كل السبل الاقتصادية والسياسية والدبلوماسية المتاحة وتقديم الدعم للشعب الفلسطيني، وهو الموقف الذي سيعكس رفض العالم الحر، برغم تواطؤ بعض الأنظمة التي قامت بالتطبيع مع الكيان الصهيوني، لكل تلك الأعمال الجبانة التي لاتريد السلام والاستقرار في الأراضي الفلسطينية المحتلة ومنطقة الشرق الأوسط.

وأختتمت وزارة الخارجية بيانها بالتأكيد على أن كل محاولات الكيان الصهيوني ستفشل في تحقيق أحلامه العنصرية وستصطدم بصلابة صخرة المقاومة الفلسطينية وأن مدينة القدس هي العاصمة الأبدية لدولة فلسطين.
(سبأ)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025