الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 04:50 م - آخر تحديث: 03:33 م (33: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
عن تحقيقه "رهائن أبديون".. إختيار الصحافي وائل شرحه في قائمة المعهد الدولي للصحافة
إختار المعهد الدولي للصحافة الصحافي اليمني وائل شرحه ضمن قائمته السنوية للإحتفاء باليوم العالمي لحرية الصحافة 2023.

وأختير شرحه ضمن 6 صحفيين/ات إستقصائيين/ ات، على مستوى العالم، ممن ساهموا بشجاعة وإبتكار على إحداث أثر ملموس في اتخاذ قرارات و المسائلة وكشف الفساد وإحداث تغيير يخدم المجتمع ويحقق العدالة.
واحتفى المعهد بالصحفي اليمني وائل شرحة عن تحقيقه الاستقصائي “رهائن أبديون” الذي نشر في عام 2020، لمساهمته في إطلاق سراح آلاف السجناء المنسيون من السجون اليمنية.

وقال المعهد إن الزميل شرحة، كشف بتحقيقه المتعمق كيف أدى مزيج من إجراءات التقاضي المطولة، والافتقار إلى الإجراءات القانونية السليمة، ونقص الموارد في مرافق السجون إلى بقاء آلاف السجناء في سجون البلاد، وأن بعض الحالات لم يفرج عنها بالرغم من أنها قضت فترة العقوبات.

وأدى تقرير شرحة، المدعوم من منظمة إعلاميون من أجل صحافة استقصائية عربية (أريج) ، إلى تحقيق داخلي من قبل السلطات، ثم أطلقت سراح 1600 فرد من عشرات السجون في شمال اليمن.
وإلى جانب الصحفي اليمني وائل شرحة، احتفى المعهد الدولي للصحافة بـالصحفية الفلبينية ماريا ريسا، الحائزة على جائزة نوبل للسلام عام 2021 والمؤسس والرئيس التنفيذي لموقع Rappler الإخباري، لإنجازاتها في الدفاع عن الحقيقة وقوة الصحافة المستقلة، ومواجهة الإساءات التي لا هوادة فيها عبر الإنترنت.

وقال المعهد أن ريسا رغم التحديات لا تزال بطلة ملهمة لا تعرف الكلل لحرية الصحافة والحقيقة كترياق لكشف المعلومات المضللة والجهود الأخرى التي تعمل على تدمير الديمقراطية في الفلبين وحول العالم.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025