الإثنين, 09-يونيو-2025 الساعة: 09:06 ص - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
ما علاقة فيتامين D ومشكلات الأطفال النفسية؟
اكتشف علماء فنلنديون علاقة بين فيتامين D والمشكلات النفسية لدى الأطفال، حيث اتضح أن الجرعات العالية منه يمكن أن تمنع الإصابة بمشكلات الصحة العقلية مستقبلا.

وتشير مجلة JAMA Network Open، إلى أن 346 أطفال تراوحت أعمارهم بين أسبوعين وسنتين شاركوا في هذه الدراسة، قسمهم الباحثون إلى مجموعتين. المجموعة الأولى كانت تحصل على الجرعة اليومية اللازمة من فيتامين D (10 ميكروغرام) والمجموعة الثانية حصلت على ثلاثة أضعاف هذه الكمية (30 ميكروغرام).

وبعد أن بلغ عمر المشاركين بين 6 و8 سنوات قيم الباحثون أعراضهم النفسية باستخدام استبيان طلب من الآباء الإجابة على الأسئلة الموجودة فيه. وقد استنتج الباحثون أن تناول ثلاثة أضعاف الجرعة اليومية من فيتامين D (فيتامين D3) يخفض مخاطر الإصابة بمشاكل الصحة العقلية في سن المدرسة. أي أن الأطفال الذين تلقوا جرعة أعلى كانوا أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب والقلق والسلوك المنعزل. فمثلا لوحظت مثل هذه الاضطرابات لدى 11.8 بالمئة من الأطفال الذي تناول جرعة قياسية من الفيتامين (10 ميكروغرام) في حين كانت هذه النسبة لدى الذين تناولوا ثلاثة أضعاف الجرعة القياسية 5,6 بالمئة فقط، وفقاً لروسيا اليوم.

ووفقا للباحثين، لتأكيد هذه النتائج يجب مواصلة الدراسة والبحث في هذا المجال مع أخذ مختلف العوامل بعين الاعتبار، خاصة وأن جميع الأطفال المشاركين في الدراسة هم من أصل اسكندينافي، وأن نتائج الدراسة مبنية على إجابات الوالدين.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025