الأربعاء, 27-نوفمبر-2024 الساعة: 06:58 م - آخر تحديث: 05:01 م (01: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
الجوع يطال 9 في المئة من سكان العالم!
أعلنت وكالات تابعة للأمم المتحدة عن مساهمة الصراعات والاضطرابات الاقتصادية والمناخ في تعطيل الجهود المبذولة للحد من الجوع العام الماضي، ما أثر على نحو 9 بالمئة من سكان العالم.

وقدرت الوكالات الأممية منظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، والصندوق الدولي للتنمية الزراعية (إيفاد)، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، وبرنامج الأغذية العالمي، ومنظمة الصحة العالمية، في تقرير مشترك، أن نحو 733 مليون شخص قد واجهوا الجوع في 2023، وهو المستوى الذي ظل ثابتا لمدة ثلاث سنوات بعد ارتفاع حاد في أعقاب جائحة "كوفيد-19"، منوهة إلى أن الجوع أثر على واحد من كل خمسة أشخاص في إفريقيا، مقارنة بمتوسط عالمي يبلغ شخصا من كل 11 شخصا عام 2022، بينما أحرزت أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي تقدما في هذا المجال، غير أن آسيا تعثرت في تحقيق هدف القضاء على نقص التغذية، وتأمين الوصول المنتظم إلى الغذاء الكافي للجميع في تلك الفترة.

ولفت التقرير إلى أن انعدام الأمن الغذائي المعتدل أو الشديد أثر على نحو 2.33 مليار شخص العام الماضي، أي ما يقرب من 29 بالمئة من سكان العالم، محذرا من أن العالم لا يزال بعيدا جدا عن تحقيق الهدف الأممي المتمثل بالقضاء على الجوع بحلول عام 2030.

كما أشار إلى أن الصراعات والفوضى المناخية والانكماش الاقتصادي شكلت الدوافع الرئيسية لانعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية، حيث تجتمع هذه العوامل الكامنة مع استمرار عدم المساواة، وعدم القدرة على تحمل تكاليف النظم الغذائية الصحية والبيئات الغذائية غير الصحية، بشكل متواتر وأكثر شدة، لتزيد من مخاطر توسع دائرة الجوع وانعدام الأمن الغذائي عالميا.

يذكر أن من بين أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر للأمم المتحدة وغاياتها الـ169، القضاء على الجوع بحلول عام 20230، وتحسين الأمن الغذائي والزراعة المستدامة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024