الأربعاء, 30-أبريل-2025 الساعة: 01:28 م - آخر تحديث: 02:12 ص (12: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
قسوة الأب أعادت 4 مواطنات إلى عصر «الفانوس»
مأساة إنسانية جديدة تسبب بها والد قاس، وسانده على أداء فصولها مشتر متحجر القلب، وراح ضحيتها والدة مسنة مواطنة وبناتها الثلاث اللائي وجدن أنفسهن فجأة يعشن في عصر «الفَنَرْ» أي القنديل او الفانوس ، وربما يرمى بهن غداً إلى ظلام المجهول، فيكون «عصر الفنر» أرحم بكثير مما قد يواجهنه غداً أو بعد غدٍ!.بداية المأساة - كما ترويها الأبنة الكبرى «ح» تعود إلى يوم تزوج والدهن المسن من فتاة هندية في الرابعة عشرة من عمرها، نسي معها حياته السابقة مع زوجته «شيخة» وأبنائه وبناته. فهجرهم جميعاً ليتفرغ لزوجته الصغيرة، وفجأة قرر بيع المسكن المتهالك الآيل للسقوط حسب تقرير البلدية والذي يؤوي زوجته وبناته الثلاث، ولم تفلح دموعهن ومحاولاتهن المستميتة في إقناعه العدول عن بيع المنزل الكائن في منطقة الراشدية. لكن تم له ما أراد. ويزداد الأمر سوءاً عندما أنذرهن المشتري بمغادرة المنزل حالاً، وعندما تلكأن في الإخلاء وهن الضعيفات الفقيرات اللائي لا حول لهن ولا قوة، راح يدخل عليهن رجالاً آسيويين بعد منتصف الليل بحجة معاينة المنزل، لكنه لجأ إلى ذلك إمعاناً في قهرهن وإذلالهن. الوالدة شيخة تقول: انها طرقت كل الأبواب والسبل للحصول على مسكن يؤويها وبناتها لكن دونما جدوى. وهن الآن مهددات بالرمي في الشارع والمجهول بعد أن استقوى عليهن المشتري بالشرطة حيناً، وقطع الكهرباء أحياناً فيلجأن إلى «الفنر» ليبدد ظلمة الليل والخوف وظلم ذوي القربى. لكن الخشية أنهن سيفقدن حتى «الفنر» إذا ما ألقي بهن إلى الشارع في القريب العاجل!!










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025