الأربعاء, 25-ديسمبر-2024 الساعة: 06:58 م - آخر تحديث: 06:43 م (43: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
مبادرة “منتجي وطني” والدور الاعلامي المنشود
شوقي شاهر
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
مجتمع مدني
المؤتمر نت - كشف الخبراء أن الإجهاد المزمن قد يكون له تأثيرات مدمرة على صحتنا الجسدية، وقد يكون مميتا تماما مثل الأمراض الجسدية

المؤتمرنت -
كيف يؤثر الإجهاد المزمن على جسمك؟
كشف الخبراء أن الإجهاد المزمن قد يكون له تأثيرات مدمرة على صحتنا الجسدية، وقد يكون مميتا تماما مثل الأمراض الجسدية.

وبهذا الصدد، قالت الطبيبة النفسية، أودري تانغ، إن الإجهاد المستمر يؤدي إلى إفراز هرمونات مثل الكورتيزول والأدرينالين، التي تزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بنوبات قلبية وزيادة الوزن وأمراض السمنة.

وأوضحت تانغ لصحيفة MailOnline أن التوتر يمكن أن يؤثر على سلوكنا اليومي وصحتنا الجسدية إذا استمر لفترة طويلة. ومن بين العلامات التحذيرية للإجهاد المزمن، ذكرت صعوبة النوم والقلق المستمر وفقدان الشهية أو الإفراط في الأكل، بالإضافة إلى آلام الصدر والصداع وآلام العضلات.

ويشير الخبراء إلى أن الإجهاد يحفّز استجابة "القتال أو الهروب" في الجسم، ما يؤدي إلى انقباض الأوعية الدموية وزيادة معدل ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم. وإذا استمر التوتر لفترة طويلة دون معالجة، فقد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل النوبات القلبية وارتفاع ضغط الدم المزمن.

وأضافت تانغ أن التوتر يسبب أيضا تغييرات في الشهية، حيث قد يشعر البعض بفقدان الرغبة في تناول الطعام، بينما يفرط آخرون في تناول الطعام. كما أن الإجهاد يسبب توترا في العضلات كآلية لحماية الجسم من الإصابة.

ومن العلامات الأخرى التي قد تشير إلى مستويات مقلقة من التوتر، انخفاض الرغبة الجنسية، نتيجة لتأثير الإجهاد على مستويات هرمون التستوستيرون في الجسم.

وعلى الرغم من عدم وجود علاج محدد للتوتر، يُنصح الأشخاص الذين يعانون من تأثيرات الإجهاد على صحتهم الجسدية بالتحدث إلى الطبيب.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مجتمع مدني"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024