الإثنين, 23-ديسمبر-2024 الساعة: 05:56 م - آخر تحديث: 05:33 م (33: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
مبادرة “منتجي وطني” والدور الاعلامي المنشود
شوقي شاهر
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت - متابعات -
إيران تحظر بثُ الموسيقى غربية
حظر الرئيس الإيراني المتشدد محمود أحمدي نجاد، بث الأغاني الغربية عبر أثير الإذاعة والتلفزيون الإيرانيين، معيدا الحياة لقرارات الثورة الإسلامية عند بدء إطلاقها عام 1979.
ونقلت وكالة أسوشيتد برس أن أغاني معروفة مثل Careless Whisper لجورج مايكل و Rush لآريك كلابتون و Hotel California لفريق إيغلز، رددها مقدمو البرامج الإذاعية واعتمدت خلفية صوتية ستغيب عن آذان المستمعين.
ونقلت صحيفة إيرنا الرسمية الاثنين أن الرئيس الإيراني ونظرا لترؤسه المجلس الأعلى للثورة الثقافية أمر بتفعيل القرارات التي اتخذها المجلس في أكتوبر /تشرين الأول والتي تطالب بحظر الموسيقى الغربية.
وحمل الموقع الإلكتروني للمجلس البيان التالي "مطلوب منع بث الموسيقى الغربية غير اللائقة.."
ووفق الصحيفة فإن أوامر أحمدي نجاد تعني أن على المذيعين تنفيذ الأوامر وتحضير تقرير بشأن تطبيقه في فترة ستة أشهر.
وقال عازف الغيتار والموسيقي الإيراني باباك رياحيبور "هذا أمر فظيع."
وأضاف الموسيقي الذي تبث أعماله على الإذاعة والتلفزيون الإيراني "هذا القرار يظهر نقصا في المعرفة والخبرة."
وكانت الموسيقى حظرت إثر الثورة الإسلامية في إيران عام 1979، إلا أنه مع انحسار وهج هذه الثورة استعادت الموسيقى الكلاسيكية مكانتها عبر أثير وسائل الإعلام الرسمية، كما عادت وظهرت بعض الحفلات العامة في أواخر الثمانينات.
يُشار إلى أن الموسيقى الغربية والأفلام واللباس الغربي متوفر في أسواق إيران، حتى يمكن للمتجول في أسواق طهران سماع أغاني "الهيب هوب" وهي تصدح من أجهزة بائعي هذه الأشرطة على عرباتهم أو محلاتهم. كذلك تتوفر أشرطة الفيديو للأفلام المهربة والتي منعت الدولة دخولها أراضيها، بكثرة في السوق السوداء.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024