الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 04:49 م - آخر تحديث: 03:33 م (33: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت/ جميل الجعدبي: -
مسقط (2006) تدشن فعالياتها من مأرب
انطلاقاً من الحضارة اليمنية وتحديداً منذ انهيار سد مأرب التاريخي ثم الهجرات والفتوحات العربية وتمهيداً للدخول في الحديث التاريخي، تدشن مساء اليوم بالعاصمة العمانية فعاليات " مسقط عاصمة للثقافة العربية 2006م" بحضور المنجى بوسنية – مدير "الألكسو" – ونخبة من المثقفين العمانيين والعرب.
ونقلت مصادر صحفية عن اللجنة المنظمة إن الحفل الافتتاحي لفعاليات مسقط 2006م سيتضمن عرضاً لأوبريت "رواحل" الذي تشارك فيه فرقة استعراض يمنية، وقام بتأليف كلماته الشاعر علي الرواحي ومن إخراج المهندس سيف الهنائي.
ويقدم على المسرح العائم بحديفة القرم الطبيعية في مسقط نحو (70) استعراضاً من فرقة "أنانا" والفرقة السلطانية الأولى بمشاركة فرق استعراضية من "الجزائر، والكويت، واليمن" يقدمون جميعاً (15) لوحة استعراضية تستمر ساعة ونصف الساعة.
وأوضحت المصادر أن الخط الدرامي لأوبريت "رواحل" سيبدأ باستعراض لوحات للمكان والإنسان العربي تمهيداً للدخول في الحدث التاريخي الذي يبدأ بحضارة اليمن وانهيار سد مأرب، ثم الهجرات العربية إلى الجزيرة العربية ومنها رحلة تاريخية إلى المغرب العربي وصولاً إلى فتح الأندلس ثم الانتقال إلى اقليم بلاد الشام، ووادي النيل، ثم بلاد الرافدين - وصولاً إلى الخليج العربي وعمان ثم مسقط تحديداً.
وتشتمل لوحة اليمن على الحياة الاجتماعية والاقتصادية بكل تفاصيلها على المسرح في لحظة ثبات وجمود، تدب فيها الحياة مع أصوات الفلكور اليمني وترتسم ملامح الحضارة، لينهار سد مأرب فجأة مؤذناً بالرحيل وبداية الهجرات، والفتوحات العربية.
وفي اللوحة الثانية من الاستعراض المسماى "لوحة اللقاء" يلتقي أهل اليمن القحطانيون بأهل الجزيرة العربية العدنانيين في مشهد ترحيب ولهجات وملابس متمايزة يفترشون أرضاً مترامية الأطراف، ثم فجأة تسطع الشمس فتصبح الملابس موحدة واللغة واحدة وهي لحظة الاندماج والوحدة تحت أشعة شمس الإسلام.
وفي لوحة المغرب العربي يقفز طارق بن زياد على رأس جيشه مجتازاً البحر ليعكس نقلاً للثقافة العربية ومشاعل الحضارة لينفتح المشهد على جنة الأندلس والموشحات الأندلسية وقصور الحمراء وأحياء قرطبة.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025