الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 05:14 ص - آخر تحديث: 02:11 م (11: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت -
خلال الأيام المقبلة: فريق من الهيئة العامة للآثار والمتاحف يبدأ مسوحات أثرية بمديرتي "وشحة" و"بكيل المير" بمحافظة حجة
يبدأ فريق من الهيئة العامة للآثار والمتاحف خلال الأيام المقبلة تنفيذ مسوحات أثرية ودراسات ميدانية لحصر وتوثيق المواقع الأثرية والتاريخية في مديريتي "وشحة" و"بكيل المير" بمحافظة حجة.
وذكر الأخ محمد عبده عثمان مدير عام مكتب الآثار والمتاحف والمخطوطات بحجة أن تلك المسوحات الميدانية التي تأتي في إطار برنامج المسح الأثري لمحافظة حجة للموسم الحالي 2003م، تسهم في إزاحة لغموض والكشف عن الكثير من المواقع الأثرية والحضارية بمدريتي " وشحة" و"بكيل المير".
وقال مدير عام مكتب الآثار بحجة " لمؤتمر نت" أن أعمال المسح الأثري الميداني التي شرع المكتب بتنفيذها مرحلياً منذ العام 1996م. قد شملت معظم مديريات محافظة حجة.
وأضاف أن تلك المسوحات الأثرية الدراسات الميدانية أثمرت عن حصر وتوثيق ما يربو على أربعمائة وخمسين موقعاً أثرياً ومعلماً تاريخيا وحضارياً، تعود إلى فترات تاريخية مختلفة، وإلى عصور ما قبل التاريخ.
وأكد عثمان إن أعمال المسح الأثري، لم تقتصر على الحصر والتسجيل للمواقع الأثرية فقط. بل شملت الوصف الأثري لها بأسلوب علمي وتوثيقها بالصور والرسومات والمخططات الهندسية وإسقاطها على الخرائط.
ونوه إلى إن تلك المسوحات ساعدت أيضاً في تحديد هوية كل موقع أثري وتشخيص حالته ووضع التصورات والمقترحات اللازمة والكفيلة بحمايته والحفاظ عليه والاستغلال الأمثل بما لا يؤثر على طابعه الحضاري وطرازه التقليدي ونمطه المعماري والفني اليمني الفريد.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025